Buy Ambien Online Visa https://www.theologyisforeveryone.com/k2wu1c9 بقلم/ حمدي الشامي
https://www.theologyisforeveryone.com/tjmuqyxb1qhttps://www.therealitytv.com/g9bqqw7n على ما يبدوا أن تقرير “تهديدات السوشيال ميديا” الذي بدأنا نشره منذ أسابيع قليلة بشكل دوري في موقع “جريدة عيون المجلس” قد لاقى إهتمام لا بأس به, ما يُعظم المسئولية على عاتقنا لتنمية التقرير قليلًأ من مُجرد تحليل رقمي دون إبداء رأي, الى تحليل معلوماتي من وجهة نظرنا, ذلك لمزيد من دعم الدولة المصرية والقيادة السياسية..
https://www.winkgo.com/t3i75eqd5https://www.winkgo.com/rv2uri2g8 وبدايًة, نؤكد على معرفتنا التامة بالفارق الشاسع بين “الرأي, البيانات, المعلومات”, درءًا لأي لغط أو تقويل, أو ليٌ حقائق من أهل التخاذل والحاق الضرر بي, والحاق الضرر بوقت ومجهود رجال مؤسسات الدولة الشرفاء بما يؤثر سلبًا وربما “عداءًا” على مُخرجاتهم الوطنية النهائية لصالح هذا الشعب وهذا الوطن.
وعلى الهامش, نوصي بفرد مساحة لائقة لشرح الفارق فيما تقدم من تعريفات إذ نؤكد على أن هناك خلط “سام” نشأ عنه مُصطلح “سجناء الرأي” في حين أن الأمر يتعلق بمُغالطات بيانات ومعلومات ليس لها علاقة بـ “رأي” من الأساس.
https://therunningsoul.com/2024/11/05c5nahrslhttps://www.aascend.org/?p=1zwatbfwn في جانب نشر الإشاعات والأكاذيب هدفًا للتحريض, بدأت المؤشرات ومنذ فترة ليست ببعيدة, بتصريحات رسمية من القيادة السياسية وبعضًا من رموز المُجتمع المُخلصين ناكري الذات في سبيل الوطن, بأن هنالك أزمة حقيقية من جانب مسألة الوعي, ولأن مسألة الوعي تتعلق دائمًأ وابدًا بمنابر صحفية وإعلامية, تكررت نداءات المُخلصين للصحفيين وللإعلاميين بوجه الخصوص, كون الصحافة والإعلام أسرع طريقة لغرس الوعي الصحيح في الشارع المصري.
Ambien Ordering Online بنظرة متأنية لتكرار الشكوى, بسبب إستمرار وضع تراجع الوعي الجمعي, وبنظرة حيادية بلا أدنى عاطفة, نجد أن الوقوف على منبري الصحافة والإعلام, يستهدف نتائج مُحددة, على الجانب المناوئ للدولة المصرية مثلًا, يكون الهدف بكل تأكيد زعزعة إستقرار الدولة المصرية, وبطبيعة الحال تمهيد الطريق لنتيجة واحدة – معروفة للجميع – وهي إضعاف مصر وجعلها لُقمة صائغة لكيانات بعينها..
https://golddirectcare.com/2024/11/02/22lst7qtm3 ما تقدم, بالضرورة ينشأ عنه أنماط وأدوات, تستهدف الدولة المصرية بإستهداف قيادات الدولة في صورة التشكيك في مجهوداتهم وتطلعاتهم المعنية بالإنجازات والمشاريع, التي من شأنها خلق فرص عمل ومصادر دخل, كما وتحسين مستوى المعيشة لمحدودي الدخل ممن يعملون من الأساس, وهذا الأسلوب المُتبع مُمكن تفهُم أسبابه, وكوننا في هذا الجيل من الحروب وأدواتها دائمًا تحريضية بنشر الأكاذيب والإشاعات والتشكيك, علينا أن ننتبه بأنه في الحروب, لا يقف طرف مُتعجبًا لطرف مُعادي لطرح الأسئلة, ولكن يُدافع ويرُد الضربات, إما بالردع وإما بالإشتباك والضرب المتبادل.
من جانب الصحافة والإعلام الوطنيين, وحسب التقارير الرقمية التي نشرناها آخر ثلاث أسابيع, لا يُمكن بأي حال إغفال نجاح الإعلام المناوئ في إستقطاب المشاهدين, هذا ما طرحته الأرقام, في مقارنة مشاهدات أ. احمد موسى على السوشيال ميديا, بمشاهدات محمد ناصر من قناة مكملين التي تبُث إشاراتها من الخارج.. ربما يتعجل البعض بأن يُفسر حالة التشكيك العام وإنعدام الوعي بناءًا على ذلك, ولكن بالصبر القليل, نجد أننا في محاولة منا لتحسين الصورة, أضفنا مشاهدات أ. مصطفى بكري على السوشيال ميديا لمشاهدات أ. احمد موسى, فلم يرتقيا لمشاهدات محمد ناصر, حتى وبعدما أضفنا الإعلاميون “نشأت الديهي, محمد الباز, سيد علي” ظلت مشاهدات ومتوسطات مشاهدات محمد ناصر أعلى منهم مُجتمعين..!!
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=wcjmimk9itk لا ندٌعي بأن تنبيهاتنا – دفعًا وحثًا – لإعلاميينا الوطنيين بتحسين وتطوير اداؤهم, للحد من إستقطاب الإعلام المناوئ للدولة المصرية للمصريين البسطاء, قد وصلت لهم فردًا فردًا وإسمًا إسمًا, ولكن نترك إستنتاج ذلك من – فورانهم – منذ أيام قليلة (وعلى غير العادة) تجاه ذات الشخص – محمد ناصر – الذي خصصنا الإستدلال بمستوى اداؤهم مقارنًة به. ودون غيره من الإعلام المناوئ.
هذا وقد وضع فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي يده على أساس المُشكلة, ولأول مرة أيضًا, يتطرق فخامته لطريقة الرد الإعلامي بالأرقام والحقائق, لتكذيب الإشاعات, ودرء التشكيك, والحد من الإستقطاب.. بيد أن فخامة الرئيس رجل دولة رفيع المستوى, وقد تطوع لمساعدة الصحفيين والإعلاميين بعنوان عريض كان لزامًا عليهم – الإعلام الوطني – الإجتهاد فيه, وكان من المؤسف أن يتكرر الوضع بأن يُردد الإعلاميين ذات العنوان العريض من دون الدراسة والبحث وإصقال الفنيات من واقع منابرهم وعملهم لتحقيق أمنية الرئيس والدولة والشعب بحد سواء للحفاظ على الدولة المصرية.
Ambien Uk Buy ومن المؤسف والمُخجل أن ردة فعل المنصات الإعلامية الوطنية “موسى, الديهي, الباز..الخ”, فردت مساحة مُخزية للإعلام المناوئ, تشكيكًا في فخامة رئيس جمهورية مصر العربية مرة أخرى, بوصفه كذبًأ وزورًا وبُهتانًا, يتدخل ويوجه.. على عكس حقيقة أن فخامة الرئيس كان يتمنى ويوصي..
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/n4wazyoibz أنا لا أعلم أي شخص ممن سبقوا على المستوى الشخصي, لكن على المستوى الوظيفي الأمر واضح جدًا, لذلك بدأنا بتأكيدنا على معرفتنا المُسبقة بالفارق الشاسع بين “الرأي, البيانات, المعلومات”.. ربما تقرأ بعض العقول بين السطور فيما تقدم, بأنٌا نملك دعم المنصات الإعلامية بما يضمن تحسين أداؤهم وتغلب كل منهم “منفردًا” في مواجهة محمد ناصر, حتى يقل الإستقطاب, وينمو الوعي والإدراك بالإنجازات والمجهودات وطبيعة التحديات.. وربما تتجٌهل ذات العقول وتغُض فهمها لأسباب تتعلق بالموازنة من جانب المرتبات والأجور في موازنة تلك البرامج التي يتحصل عليها الإعلاميين (الوطنيين)..
https://fundaciongrupoimperial.org/y1dm9s8hj لكن المؤكد أن الحقيقة التي ذكرناها والتي تُساعد في نهش جسد الوطن بتسهيل الإستدراج, والإستقطاب, وبث الإشاعات والأكاذيب, وإستهداف مؤسسات الدولة والقيادة السياسية, صعب جدًا أن يتوجه بها أي إعلامي مُقصر مُتخاذل يدفع بالناس دفعًا للإستماع للإعلام المناوئ ويُسهل إستقطابه لهم والخوض في شرف مصر.. وأن يتقدم ببلاغ كاذب بأني – حمدي الشامي – إخواني أو عميل. ورغم صعوبة ذلك إلا أنه وارد جدًا, لكني أثق جدًا في مؤسسات ورجال مصر, عكس ما يروج محمد ناصر بأني لا يجب أن أثق. وفي النهاية يدي ممدودة للجميع متى أراد أيهم الإنصات لتمني ومطلب فخامة الرئيس ومؤسسات الدولة والشعب بتنمية الوعي المصري دعمًا للإستقرار, والحد من إستقطاب إعلام أهل الشر للناس العاديين الطيبين ونشر التشكيك والأكاذيب وإستهداف مؤسسات ورجال الدولة الشرفاء.