مناشدة لذوي الضمائرالحيه،والقلوب الرقيقة.ان تأخذوا بعين الاعتبار والاهتمام بما في هذا المقال, مازلت أطالب وأناشد، وكم ناشدت وطالبت أكثر من مرة، الحكومة المصرية، مرة تلو الأخرى بتشريع قانون حازم وجازم لأخذ بصمة الحـمـض النووي لكل رجل وامرأه ويتم ارفاق نتيجته ببطاقه الرقم القومي..! وذلك لأسباب وجيهة.
للحد وتجنب ظاهرة اللقطاء واولاد الشوارع!, فلسان حال هؤلاء يقول ويئن ويصرخ, “انا لست لقيط و لا إبن شوارع بخاطري وبإرادتي!!..” بل أنا نتاج حب تخلى عنه عشيقان عند منتصف الوعد وتركوني وحيدًا على ارصفة المعاناه والشقاء..! أنا وعد الذي قطعه نصف ذكر وصدقته أنثى ساذجة.!! أنا ضحية علاقة تنازلت فيها أم عن شرفها لمن غلف لها الخديعه،والمكر بالأمل، فصدقت بغباء أنها في حضن ذكرأبدا لن يغدرويخون.!!! أنا ذاك الحب الذي تركتموه خلفكم على رصيف الإحتضار.!! ولن يغفر الله لكم.،مالم أغفرانا لكم.!!
دعونا نتفق تماما اننا نتعامل ونتعايش مع إناس تتسم بأخلاق همجيه وفي ايام سودة ومنيله بنيله، ضحك على بنات ناس وجعلهم حوامل والهروب (ادي حاله) يتفق اثنين ويغضبوا ربنا (حاله ثانيه), ونتيجة هذا القرف يخلفوا طفل ليس له أي ذنب في الدنيا, غير أن أمه و أبوه احقر وأحط انواع البشر، وبعدين يرموا نتيجة قرفهم في الشارع للموت،جوعًا وعطشًا ونهشًا أو يكون مصيرة على أفضل حال (داررعايه،أو ملجأ, أو يتقطع كقطع غيار بشري،وتتاخد أعضاءه الصغيرة, أو يتأجر لعصابات التسول،والنشل), ويكونوا سبب في تعذيبه وقهره وكسر نفسه وخاطره, واقسم بالله غيرحانث أنهم يستحقوا الاعدام وبعدها حساب ربنا ياعديمي الرحمة.
اؤكد للمرة المليار, رحمة بالمجتمع وبمن فيه, يجب أن يتم تشريع قانون جازم ومُلزم لأخذ بصمة الحمض النووي لكل الرجال و النساء و يتم إرفاقه بالرقم القومي لكل فرد, وبمجرد الشك في شخص يحمل طفل،أو العثور على طفل في الشارع يتم أخذ عينه, منه ومطابقتها بالعينات علي النظام في قاعدة البيانات المأخوذة مسبقا, وبالتالي لن يكون هناك لقيط في مصر, وسنقضي على ظاهرة خطف الاطفال، والمتاجرة فيهم وبهم، ويدفع كل شخص رعديد جبان ثمن أفعاله المشينه.!! فعلي وزارتي الاعلام المصريه والتضامن الاجتماعي والمنظمات المعنية سرعة أخذ قرارات وإصدار برامج توعية دينية وعلى أجهزة تنظيم الأسرة وما أكثرها, القيام بأدوارها.
Zolpidem India Buy وأخيرًا.. حسبى الله وكفى والصلاة والسلام على النبي الشريف العفيف المصطفى محمد صل الله عليه وسلم.