..إلى كل من حمل السلاح ضد اخيه المصري …..إلى كل من قتل وسفك دماء أخيه المصري مسلما كان أو مسيحيا …إلى من يروع الآمن ويقتل الطفل والهرم مريضا أو ساعيا للخير …إلى من ييتم الصغير .ويزيد من حجم الأرامل …..انظروا للصورة وليسوا المعنى …طفلة صغيرة تحبو وتحتضن ساق والدها وحذائه الميري وهو رجل شرطي او عسكري يمضي إلى عمله ..أنها لحظة فارقة تساوي كل المشاعر مهما كان حجمها …مشاعر طفلة تفوق كل الحدود لاب يعمل لخدمتكم ويسهر لاجلكم ويموت. يقتل راضيا نفسه واهله ..وطفله تعيش هذا المشهد والاحساس كلما خرج والدها لعمله ..أين انتم أيها القتله …أين مشاعركم واين قلوبكم ….الجيش والشرطة رجال عاهدوا الله وافوا العهد والوعد ..لولاهم أضاع الأمن وضاع الوطن …تحية قلبية لكم …لا تهينوا ولا تضعفوا والله معكم وحاميكم.
رسالة …ومعنى !
https://fundaciongrupoimperial.org/46ndoy6 الإثنين 23 يناير 2017 مقالات اضف تعليق