Order Ambien Online Is It Legal بقلم/ حمدي الشامي
http://www.chateagay.com/2n1n4e07i4 ● مشكلة من المشاكل الكبيرة اللي رصدتها من 4 سنوات، في بداياتها الآن.. عالم حقيقي من صناعة الثقافة (والإداك) خارج سيطرة الحكومات والدول.. وخطين باللون الأحمر أسفل كلمة (الإدراك)..
● غير مُستبعد أن الدولة المصرية لحظت ذلك، وعليه تم التأسيس لصناعات تكنولوجيا الفضاء.. هذا للإنصاف.
● الموضوع أن شركة “تسلا” الأميريكية المملوكة لرجل الأعمال الوطني “ايلون ماسك” أطلقت قمر صناعي متخصص في تكنولوجيا الإتصالات، كبنية تحتية لموبايل Tesla PI ..
● سعر النُسخة الأولى للموبايل قرابة ٩٠٠٠ ج.م ومُرجح لها تكون ٤٠٠٠ ج.م أو أقل خلال عامين على الأكثر (من وجهة نظري يعني) وفي متناول قطاعات شعبية ضخمة على مستوى العالم..
● الموبايل يُتيح اتصال بالانترنت مجاني طوال الوقت.. واللي تحوٌل بدوره بالضرورة لحاجة – بمعنى إحتياج – أساسية في بعض المجتمعات المريضة سياسيًا وثقافيًا وديمقراطيًا.. للتنفيث أو التعبير بالرفض بأي سلوك (صدامي زي المتطرفين) أو انتقادي زي الطبيعيين أو (عقابي زي مُنمي للتفاهات والسطحيات والسلوكيات الإعتراضية على الأعراف كأهم مواصفات المجتمعات)..
● التطور الهائل دا شهد مراحل عدة من بدري، مع ظهور تقنيات التليفزيون الشاشة بخواص وتقنيات متطورة تتيح الاتصال بالانترنت والموبايل واللابتوب، عن طريق الاتصال اللاسلكي بالواي فاي، أو بالكابل ونقاط الاتصال بأنواعها.. ورغم أنها تقنيات قديمة نسبيًا لكنها عُرفت مؤخرًا في الأوساط الشعبية والعامية بتكنولوجيا G5..
● التفاصيل مُرهقة.. لكن ارتباطات الإستخدامات من أول الغسالة والمكوة والمكنسة الكهربائية، وصولًا لإدارة “شغل البيت” بالتكنولوجيا دي من جانب.. وإدارة أي بيزنس تجاري أو صناعي من جانب آخر.. يخليك تستشعر مدى المنافسة في الإقتصاديات الدولية في الفترة القادمة من عُمر البشرية.. والسيطرة فيه أو زي ما هو معروف يعني “القطفة الأولى فيه” لمن بدأو بالفعل..
● الأمر دا بيفسر بالمناسبة سبب وقوف رئيس دولة زي أميريكا أمام.. شركة، وهي شركة هواوي للموبايلات.. وبيفسر سرعة شركة تسلا الأميريكية في أعمالها، اللي أعتقد أنها بقرار سياسي أميريكي خالص.. سيتم التوسع فيه مع شركات Apple وكافة شركات الإتصالات الأميريكية..
● الموضوع قديم كما تقدم، ظهرت ملامحة السياسية منذ أربع أعوام تقريبًا، لكن لم تخلوا مؤشرات هامة وأن ظهرت في طور الفانتازيا، لأن الموضوع في مُجملة ظهر في متن أعمال سينمائية شهيرة، زي فيلم كابتن أميريكا، فيلم إيجل آي، جزء من سلسلة تريبل إكس، جزء من سلسلة فاست آند فيريس.. جزء من سلسلة ترمينيتور.. وكلها متون سينمائية بتوضح بطرق مختلفة مدى قدرة وسطوة التطور دا حتى ولو كانت رؤى متوجسة غير مطمئنة له..
● في الغالب مصر التفتت للتطور دا في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، وأسست لوكالة الفضاء المصرية للغرض دا بشكل أساسي من بين أغراض أخرى طبيعية.. لكن دا في إطار التعويض أو الإستعاضة فقط..
● من بدري لي – حمدي الشامي – رؤية أخرى في المجال التنافسي دا.. لذلك ذكرت مصطلح في النقطة اللي فاتت (التعويض أو الإستعاضة).. اللي هي وأن شكٌلت نوع أو درجة من التنافسية لن تكون بقدر المنافسة المرجوة.. ودا طبيعي لأن المسألة مُعقدة ومتراكبة بشكل يفوق مستوى المواصفات الوظيفية التراكبية في الداخل المصري اللي نواتها (معنوية ونمطية على مستوى مفردات الشعوب أكثر منها تكنولوجية ونمطية فقط).. وكل واحد ورؤيته بقى.
● الفيصل سيكون.. أو بمعنى أدق الفصل سيكون لعُمق التكنولوجيا دي وهو الوصول لكل المُعطيات (مش المعلومات بتعريفها الطبيعي.. لكن المُعطيات) اللي منها يتم إدارة الإقتصاد والسياسة والدبلوماسية العالمية.. يعني النجاح هو إحتواء كل الرؤى بحسابات منطقية وحيادية داخل المنظومة دي وخارجها بما يتم حجبه عنها مش بحسابات أخرى.. ولمٌا نشوف آخرتها إيه