أطلق رئيس الإكوادور ، جييرمو لاسو، مرسوما جديدا يسمح للمدنيين بحمل الأسلحة النارية فى الشوارع ، وقد أثار سلسلة من الانتقادات، كما ذكرت صحيفة الأونيبسيون الفنزويلية.
وذكرت الصحيفة أن المرسوم أثار جدلا كبيرا حيث يرى الكثيرون أنه قبول ضمنى من الدولة بأنها لا تستطيع هزيمة المجرمين أو ضمان الأمن ، كما يعتقد آخرون أنه قرار سلبى.
https://golddirectcare.com/2024/11/02/zjagj7q وجاء هذا المرسوم فى وقت تصاعدت فيه أعمال العنف في البلاد، بما فى ذلك جرائم القتل البشعة بالإضافة إلى العديد من السرقات، وأيضا الاعتداء على بنك فى مركز تسوق مزدحم فى مدينة جواياكيل الساحلية، ولهذا سمحت الحكومة للإكوادوريين بامتلاك وحمل أسلحة للاستخدام المدنى للدفاع الشخصى، وكذلك استخدام رذاذ الفلفل لنفس الاستخدام.
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/z1nex2ny وقد ارتفع معدل جرائم القتل من 7.1 لكل 100 ألف نسمة فى عام 2020 إلى 14.1 في عام 2021 وإلى 26 فى عام 2022، وفى العام الماضى ، كان هناك 4600 حالة وفاة عنيفة، وأيضا فى عام 2021 كان هذا الرقم ، الذى ارتفع بالفعل.
https://www.aascend.org/?p=8kqzz3ryn3g وقد أصدرت حكومة لاسو منذ توليها الحكم فى مايو 2021 ، حوالى 17 حالة طوارئ بسبب تصاعد العنف فى البلاد، خاصة فى مدينة جواياكيل الساحلية والمناطق المحيطة بها، بالاضافة الى قرارت حظر التجول الليلى.
كما يعدل المرسوم الجديد المادة 84 من المرسوم السابق ليضيف ما يلى:
Ambien By Mail Order “يجوز للأشخاص الطبيعيين امتلاك أسلحة وحملها للاستخدام المدني للدفاع الشخصي إذا استوفوا الشروط ، ومنها أسلحة الدفاع الشخصي المصرح بها هي مسدسات يصل عيارها إلى 9 ملم ؛ شبه آلي ، مسدسات حتى 38 عيارًا ، بنادق من 10 إلى 410 عيار أو ما يعادلها