من باب “خالف تعرف” الذي اعتدناه من الأستاذ الباز! يخالف الأستاذ هذه المرة من؟ يخالف الإنسانية وحرمة الميت، ولنبدأ بأن نسأل أستاذنا الموقر حال وفاة أقرب أقرابائه، فهل يرضى الباز بجيوش جرارة من الصحفيين والإعلاميين ليصوروه أمام قبر أقرب الأقربين يبكيه ويرثيه!
https://tothassociates.com/uncategorized/707ghf8fyuhttps://www.aascend.org/?p=2vqx1luv02 تعرفون لا أرى الأستاذ الباز يرفض هذا من ذات الباب “خالف تعرف” ليعرف الجميع هنا كم أن أستاذنا الكبير رقيق ويبكي متأثرًا برحيل فقيده، ومن غيره يرض!
http://www.chateagay.com/gcsc0ddq7uhttp://www.manambato.com/ngfv1gwtw خرج لنا رئيس تحرير جريدة الدستور في منشور عنونه بـ”بلاش أفورة” ليشير لأكثر الموضوعات “أفورة” في هذه المهنة ألا وهي شراء المشاهدات بدموع المعزين.
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/s6dtgyxليست حادثة نيرة أشرف ببعيد ولا أخفيكم كيف قطع الزملاء الإعلاميين فروة الفتاة والقاتل تجاوبًا للتريند آنذاك، وكونوا نظريات مؤامرة حول أسباب القتل، وجماعة تحريات الكلب و”شمشماته” أعملت أدواتها الصحفية في معرفة أدق أسرار هذه الجريمة المنكرة التي منيت بها وبأمثالها مصر في الفترة الأخيرة!
Purchasing Ambien In Mexicohttps://golddirectcare.com/2024/11/02/nzu7c5qtko الأشد وطأة في أمر نيرة كان تهافت المراسلين وأشباههم من كل حدب على حضور جنازة الفقيدة وتصوير ذويها في أشد لحظات ضعفهم، لا لأن نيرة تعنيهم هي أو ذويها ولكن لأن في الأمر غرابة تخلق تريند ومشاعر صادقة تستحث الجمهور وتجلب تعاطفهم وزياراتهم ولايكاتهم!
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/o2cj51n4zBuy Zolpidem Tartrate 5Mg في جنازة جديدة لشخصية جديدة ولكنها شخصية عامة الفنان مصطفى درويش وخلالها تهافت الصحفيين للالتفاف _كما اعتادوا_ حول الأكثر تأثرا من أقرباء الفقيد كما عرضنا لحصد التعاطف والمشاهدات واللايكات، ولكن الجديد أن بين المعزين فتاتين تجاوزا المعتاد بالابتسام!
https://golddirectcare.com/2024/11/02/i4p2997amfوقال الأستاذ الباز تعليقا على الواقعة أنهما كانتا تؤديان عملهما مشيرًا “كلنا ممكن يحصل معانا كده بالمناسبة_ وحتى الآن لا يعاب على الأستاذ في شيء ولكن المعيب قادم!
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/bwtbbdumxhttps://www.therealitytv.com/luzgogyw تابع الأستاذ الكبير تعقيبه عبر منشور بصفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي مؤكدًا: “لا يعيبهم ومش من حق حد ينصب لهم محكمة” ويكأن الابتسام في أشد اللحظات ضعفًا أمرًا غير مشين وممن؟ من أرباب الصورة والقلم أهل الصحافة!
Buy Ambien Online Fast Delivery وعن العقاب المناسب للزميلتين قال الأستاذ وبكل حزم: التنبيه على اللياقة، دون عقاب أو عتاب لأن لا خطأ من الأساس، وعبر الأستاذ الباز عن رفضه لإقامة بروتوكول لتنظيم التغطيات الصحفية للجنائز..
لا ألوم الفتاتين ولكن ألوم الأستاذ الباز في قرائته للموقف ورؤيته أن الإعلامي عليه أن يكون لوح جليد في تغطيته الصحفية، يراه طبيب مادي يمسك مبضع ويخرج من العمليات ليعلن لأهل المتوفي بكل رضا عن العالم، المريض مات ويخلع معطفه الأبيض ويمارس حياته بلا أدنى تأثر.
ما يجعلنا نوجه سؤال ثان للأستاذ الباز: هل الإعلامي لوح يبحث عن السطوع أستاذنا الكبير؟