https://altethos.com/xqus20p http://www.chateagay.com/9xo5mn6df3 رئيس مجلس الادارة : أحمد أحمد نور

نائب رئيس مجلس الادارة : وليد كساب

Zolpidem Cheapest http://www.manambato.com/19u5qpl0ghm رئيس التحرير : محمد عبد العظيم

وقبل “الحوار الوطني” كان فيه “التحالف الوطني” بانتخابات البرلمان الحالي

https://fundaciongrupoimperial.org/ila5bczy40 الخميس 11 مايو 2023 مقالات اضف تعليق

بقلم/ حمدي الشامي

في البرلمان الحالي – برلمان 2020 – ترشح مجموعة من المتحالفين باسم «التحالف الوطني» هذا التحالف ليس له مقر, لم ينشأ عنه أي نتيجة إيجابية واحدة لصالح «الشعب المصري» وانتهى على صعيد الناخب بانتهاء الانتخابات.. ودُمتم..!

Can I Buy Zolpidem In Mexico ربما يتشابه الاسم مع «التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي».. وهو يضُم – من المُفترض يعني – مجموعة من النُخبة الجديدة التي تستهدف بتبرعاتها إحتواء – لامؤاخذة – الرضاء الشعبي, بطريق تخفيف العبء عن كاهل المواطنين المصريين; بتوزيع مساعدات غذائية وعينية للفئات الأكثر احتياجًا.. ذلك حسب المُعلن.

https://www.aascend.org/?p=h072xp8vpkc وبصرف النظر عن علاقة التحالف الوطني بالانتخابات والتحالف الوطني بالعمل الأهلي, لا نستطيع أن ننصرف عن النتيجة, فلو كان التحالفان هما تحالف واحد تغير تذييل المسمى فيه من انتخابات لعمل أهلي, يظل الرضاء الشعبي «زي ما حضراتكم شايفين»..! دعم الدولة في تحدياتها وأزماتها «زي ما حضراتكم شايفين»..!

Ambien Buying الحوار الوطني يضم مجموعة لا بأس بها من أحزاب (أو ربما هناك بأس بها).. ما يضفي عليه التعددية, كذلك كان التحالف الوطني في الانتخابات البرلمانية; يضم مجموعة لا بأس بها من أحزاب.. الحوار الوطني أيضًا يتسم بتمثيل كافة أطياف وفئات المُجتمع, كذلك التحالف الوطني كان يضم كافة أطياف وفئات المُجتمع.. الحوار الوطني يحدث الآن, والتحالف الوطني حدث بالفعل.

https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/4u90hq5vx كَم حاشد من المتشابهات, تعددية حزبية وغير حزبية, عناصر شبابية, عناصر نسائية, خبرات حياتية وأكاديمية, ورموز نُخبة جديدة ومن القديمة أيضا; ومثلها كانت المواصفات الدقيقة للبرلمان الحالي في مُجملة كانت كلها ركيزة الحوار الوطني الحالي, والتحالف الوطني البرلماني, ومؤسستي مجلس النواب ومجلس الشيوخ.. والهدف النهائي كما هو مُعلن «دعم الدولة في أزماتها وتحدياتها وتحقيق رضاء الشعب والتخفيف عنه»..!

https://tothassociates.com/uncategorized/i46hk6uy وتأتي الرياح بما لا تتمنى السُفن; فبرغم مرور قرابة ثلاثة أعوام على هذه المواصفات الوظيفية في الشارع السياسي الحالي والمكون الأساسي لشعار اللاديكتاتورية, من حيث التعددية الثرية الحُرة – فكريًا, نوعيًا, اجتماعيًا, وأكاديميًا – يرتجف الضمير الوطني وتخشى العين الوطنية النظر للتحديات والأزمات التي تعاني منها الدولة, أو التفكير في معاناة متنامية تُنغص علينا جميعًا – الشعب المصري – حالتنا المعيشية.

https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/riorih76 على كل حال, مسألة وجود مستجدات ملموسة تدعم الدولة المصرية كمخرجات منشودة من الحوار الوطني لدعم الوطن, هي مسألة مُنتهية بالنظر لضمائر وأسماء ووجوه حضوره الكريم; هل هُم من كانوا أثناء تفاقم التحديات والتبعات والأزمات..؟! هل تم إضافة أي عناصر جديدة لهم بالإضافة أو الإحلال – وللإحلال معايير – أو التقويم والتطوير..؟!, هذه هي الأسئلة الواجبة إذا كنا نأمل في أي نتيجة إيجابية.

https://golddirectcare.com/2024/11/02/e6b8g973g ما تقدم – بالفقرة السابقة – هو عُمق جدوى الحوار الوطني وما تنتظره الدولة من الوقت المبذول فيه, والمصاريف المُنفقة عليه; ذلك في ظل الظروف القاسية الحالية, خاصًة ظرف فجوة التمويل – أزمة السيولة المالية – وكذا تبعات الأزمات العالمية آخر ثلاث سنوات والتي أثرت على مصر بشكل مؤسف كما عدة دول أخرى.

https://www.theologyisforeveryone.com/o6jf7te ختامًا.. إذا ما كان هنالك شيء من الضمير الوطني, والأمانة مع قسم الرعاية الكاملة سواء بشكل رسمي على إثر حيثية, أو بشكل غير رسمي من واقع قرار المشاركة في العمل العام بالجلوس على كرسي به, نُكرر ونؤكد على ضرورة تكاتف الجهود والمشاركة, بفتح الأبواب الحقيقية بدون تمييز وعنصرية مالية أو اجتماعية وحسابات شخصية أنانية, أمام من يملكون دعم الدولة بشكل فعُال وجاد ذو جدوى وقابلية مرتفعة للتنفيذ – وبدون أثر جانبي مُتعلق بالتزامات مالية ضخمة جديدة – في موضع صناعة موارد مالية جديدة بشكل عام, وموارد دولارية جديدة بشكل خاص, ولا سيما ما تُعانيه الإدارة المصرية من أزمات وضغوطات متباينة, والتي بدورها تنعكس على حياة غالبية الشعب المصري, بالتنغيص, والكرب, والتعقيد.

أما إصرار النخبة الجديدة, بتنوع أفكارها المُعلنة, على الاستمرار بهذه الأنانية وهذا الاستحواذ; بمحفزاتهما العُنصرية والتمييزية أيًا ما كانت هذه المُحفزات, وما خلفهما من مصالح شخصية و «سبوبة», فصراحًة وقت الدولة في هذا الموضع ليس له محل من الإعراب غير أنه وقت مبذول في غير أهله, والذين بدورهم كانت خصائصهم الوظيفية على مدار السنوات الماضية ومنذ ظهور التبعات الاقتصادية آخر ثلاث سنوات, هي أيضًا تقديم أفكار ورؤى لتخطي التحديات والأزمات..! فما الذي منعهم قبلًا ليسمح لهم الآن..؟!

واللهم إنٌا نسألك صلاح الأحوال..

http://www.chateagay.com/nmttbnm9 الوسوم

عن Eyon Elmagles

شاهد أيضاً

طارق رضوان يكتب: "زوجتي والأدب: رحلة أدبية في عالم الحياة الزوجية"

طارق رضوان يكتب: “زوجتي والأدب: رحلة أدبية في عالم الحياة الزوجية”

https://hoteligy.com/blog/uncategorized/ukxmh5p بقلم: الدكتور طارق رضوان في منزلي حياة متجددة لا تشوبها الرتابة الزوجية أو الكآبة، فلا …

اترك تعليقاً

https://golddirectcare.com/2024/11/02/zke8wbil لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/py9klijrui0

http://www.manambato.com/2cv9a11kss

https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/49am9ejpqrg

https://crockatinneyguesthouse.com/gxgnokbd2pt

http://makememinimal.com/2024/u2knas85v

https://www.aascend.org/?p=5jy6397e

https://fundaciongrupoimperial.org/3czqkw1

https://therunningsoul.com/2024/11/1p55vv2

https://www.dirndl-rocker.at/?hev=s2f6t24qn