http://makememinimal.com/2024/j1ap3yi كتبت/ عزة إبراهيم
https://therunningsoul.com/2024/11/pcqwcd7j0iسجل المؤرخون قصة غامضة وراء سلسلة من الاكتشافات غير المتوقعة للآثار المصرية القديمة التي تم استخراجها على بعد آلاف الأميال في اسكتلندا.
https://www.theologyisforeveryone.com/xls6nuzhttps://www.winkgo.com/1pqyuxus تبدأ القصة كما أوردها موقع بيزنس إنسايدر في عام 1952، عندما كان تلميذ يقوم باستخراج البطاطس كعقاب له على السلوك السيئ في مدرسته بالقرب من قرية مونيميل الصغيرة في اسكتلندا وحينها ضرب شيئًا اعتقد في البداية أنه حبة بطاطس، لكن تبين أنه رأس تمثال مصري قديم.
Cheapest Price For ZolpidemZolpidem Buy واكتشف المؤرخون أن التمثال من الحجر الرملي يرجع تاريخه إلى منتصف الأسرة الثانية عشرة، أي حوالي عام 1922 إلى 1855 قبل الميلاد.
Zolpidem Buy Online وبعد مرور أربعة عشر عامًا، كان نفس الصبي الذي حدده المؤرخون باسم “ماكني” يقوم بالتدريس في المدرسة وكان يدير فصلاً للتمارين الرياضية عندما سقط أحد تلاميذه بشكل غريب على شيء بارز من الأرض، وبالحفر أكثر، اكتشف تمثالًا مصريًا صغيرًا من البرونز لثور، يرجع تاريخه إلى ما بين 664 و332 قبل الميلاد.
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/9shgleyبعد ذلك، في عام 1984، قام تلاميذ المدارس الذين استكشفوا الموقع نفسه باستخدام جهاز كشف المعادن بتنبيه أمينة المتحف الوطنى الاسكتلندي، إليزابيث جورنج، إلى اكتشاف آخر وهو تمثال صغير من البرونز المصري.
https://altethos.com/e9lhk6xhttp://www.chateagay.com/zgtjyagu1 تم تفصيل هذه والغموض الذي يكتنف كيف انتهى بها الأمر في ساحة مدرسة اسكتلندية في بحث جديد بقلم إليزابيث جورنج وزميلتها مارجريت ميتلاند، وكتبت إليزابيث جورنج: “عندما رأيت التمثال البرونزي الصغير لرجل في عام 1984، كان من الواضح أن التماثيل الثلاثة يجب أن تكون مرتبطة”.
https://golddirectcare.com/2024/11/02/wvinp4lthttps://fundaciongrupoimperial.org/plz25h1 استعانت أليزابيث جورنج بأحد الصبية الذين يحملون جهاز الكشف عن المعادن ليُظهر لها المكان الذي عثروا فيه على التمثال، حتى يتمكن من إجراء المزيد من التنقيب.
Ambien Sleeping Pills Online
Buy Ambien Online Overnight Shipping ولكن بينما كانوا على وشك الاستسلام، تجول أحد الجيولوجيين في منطقة مختلفة ورأى تمثالًا صغيرًا آخر ملقى على الأرض وهو “شبتي”، الذى هو عبارة تمثال صغير على شكل مومياء.
وأدى ذلك إلى اكتشاف مجموعة كاملة من القطع المصرية، وهي الآن ضمن مجموعة المتاحف الوطنية في اسكتلندا، وتبين أن بعض الاكتشافات هي نسخ من تماثيل جرى اكتشافها بالقرن التاسع عشر، لكن الكثير منها كان عبارة عن آثار قديمة حقيقية، ولكن لا يزال هناك لغز حول كيفية وصولها إلى هناك في اسكتلندا.