http://www.manambato.com/qh3eh3ab7n
https://www.therealitytv.com/l7rvajui https://www.theologyisforeveryone.com/lv7lns8l9g4 كتبت / ميرفت مصطفى
اليوم الخميس 30 نوفمبر، الذكرى الـ 35 لرحيل الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، وقد توفى في 30 نوفمبر من عام 1988، عن عمر يناهز 61 عاما.
ولد فضيلة الشيخ عبد الباسط في 26 جمادى الآخرة عام 1345 هـ، الموافق 1 يناير 1927، في قرية المراعزة التابعة لمدينة أرمنت بمحافظة قنا.
Order Ambien Online Overnight كما نشأ الشيخ في بيتٍ قرآني، فجده هو الشيخ عبد الصمد، من الحفظة المتمكنبن في حفظ القرآن الكريم، وجده لأمه العارف بالله الشيخ أبو داود المعروف بمدينة أرمنت
https://tothassociates.com/uncategorized/oom5sux46f وقد أتم الشيخ حفظ القرآن كاملًا بكتاب القرية وهو في سن العاشرة، ثم ذهب إلى طنطا وتعلم قراءات القرآن الكريم على يد العالم الأزهري الشيخ محمد سليم حمادة، وكان يصطحبه معه للقراءة في السهرات والحفلات، ويزكيه في كل مكان يذهب إليه، حتى أصبح معروفًا في قرى ومحافظات الوجه القبلي.
وعندما كان الشيخ عبد الباسط يمتلك من العمر 27 عاما، انتقل إلى القاهرة، والتحق بإذاعة القرآن الكريم، لتبدأ مسيرته القرآنية العالمية، وتم تعينه قارئًا لمسجد الإمام الشافعي، ومسجد سيدنا الإمام الحسين، كما أنه أول نقيب لقراء مصر عام 1984
ونال الشيخ عبد الباسط عبد الصمد الكثير من الجوائز والتكريمات في المحافل العالمية، وحصل على عدد من الأوسمة الرسمية المرموقة، منها: «وسام الأرز من الجمهورية اللبنانية، والوسام الذهبي من باكستان، ووسام العلماء من الرئيس الباكستاني ضياء الحق، وسام الاستحقاق السنغالي، ووسام من الجمهورية السورية، ودولة ماليزيا، ووسام الإذاعة المصرية في عيدها الخمسين، ووسام الاستحقاق من جمهورية مصر العربية».
وفي يوم الأربعاء 30 نوفمبر 1988، رحل عن عالمنا فضيلة الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، بعد رحلة قرآنية ملهمة مؤثرة، ومسيرة عطاء زاخرة