رئيس مجلس الادارة : أحمد أحمد نور

نائب رئيس مجلس الادارة : وليد كساب

رئيس التحرير : محمد عبد العظيم

أخبار عاجلة

روسيا تصنع أسلحة نووية فضائية لهذا النوع من الأسلحة أن يدمر مجموعات ضخمة من الأقمار الصناعية الصغيرة

كتبت/ عزة إبراهيم

روسيا من الأسلحة التي لم تعلن عنها في الفضاء، ما يردع واشنطن. حول ذلك، كتب إيفان تشوبروف، في “أرغومينتي إي فاكتي”:

يشتبه الأميركيون في أن روسيا تصنع أسلحة نووية فضائية. ووفقًا لشبكة CNN، يمكن لهذا النوع من الأسلحة أن يدمر مجموعات ضخمة من الأقمار الصناعية الصغيرة مثل أقمار ستارلينك التابعة لشركة SpaceX، والتي تستخدمها أوكرانيا في صراعها القائم مع روسيا.

,وذكر المنشور أن وزارة الدفاع الأميركية ومجتمع الاستخبارات يراقبان جهود روسيا لتطوير مجموعة واسعة من الأسلحة المضادة للأقمار الصناعية. وجاء في تقرير سي إن إن: “لقد أحرزت روسيا مؤخرًا تقدمًا في جهود تطوير” هذه الأسلحة.

الأميركيون يرهبون العالم بـ “حرب النجوم” منذ أكثر من 30 عامًا. بحسب الخبير العسكري المقدم الاحتياطي أوليغ إيفانيكوف، وقال:

“وفي الوقت نفسه، كان الأمريكيون أول من استخدم مثل هذه الأسلحة في أواخر الثمانينيات. لكن، الآن تمتلك قوى عظمى أخرى، بما في ذلك روسيا، مثل هذه الأسلحة. إنما هذا لم يتم الإعلان عنه، وليس من المقبول إظهار القدرات الدفاعية للعالم أجمع”.

وأضاف إيفانيكوف: “وهكذا، فروسيا تمتلك بالتأكيد أسلحة فضائية نووية. إذا فتحت الولايات المتحدة “صندوق باندورا” وأجرت مزيدًا من التجارب والاختبارات لأسلحتها، فإن روسيا سترد ردًا ساحقًا وفوريًا، من شأنه أن يثني الولايات المتحدة عن تجريب الأسلحة في الفضاء”.

وبحسبه، بالإضافة إلى ذلك، سيكون لروسيا الحق في استخدام أسلحتها الفضائية إذا حاول الأميركيون شن عدوان صريح على بلدنا. فـ”إذا تأكدت هذه الحقائق، سيتم تدمير الأقمار الصناعية، وفقا لمفهوم الأمن الخارجي الروسي. وحينها، ينبغي النظر إلى تدمير الأقمار الصناعية بوصفه اتقاء لشر عدوان يستهدف روسيا

عن Eyon Elmagles

شاهد أيضاً

"الشعب الجمهوري" يصعّد احتجاجاته ويقود جرارات الدعم لإمام أوغلو من قلب معقل إردوغان

“الشعب الجمهوري” يصعّد احتجاجاته ويقود جرارات الدعم لإمام أوغلو من قلب معقل إردوغان

كتبت: سارة العباسي شارك الآلاف في تجمع حاشد نظمه حزب “الشعب الجمهوري” بولاية يوزغات وسط …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *