https://www.aascend.org/?p=2cr1gw9ce
https://fundaciongrupoimperial.org/thk3ducfa كتب / أحمد فؤاد
https://altethos.com/4jbxcfiyo
https://therunningsoul.com/2024/11/4s4vpmtw يجوز إعطاء الزكاة كليا أو جزئيا للأقارب ما عدا الأصول والفروع كالأب والجد الأعلى، أو الابن وابنه الأدنى، إذا كانوا من أهل الزكاة وكانوا من أحد أصناف مستحقيها المذكورين في قوله تعالى إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} [التوبة: 60] : “الصَّدَقَةُ عَلَى الْمِسْكِينِ صَدَقَةٌ، وَالصَّدَقَةُ عَلَى الْمِسْكِينِ صَدَقَةٌ، وَالصَّدَقَةُ عَلَى الرَّحِمِ صَدَقَةٌ وَصِلَةٌ” . كما جاء في الحديث: “الصدقة على المسكين صدقة وصلة، فالأفضل أن تعطيها لقريب مستحق، فإن لم يكن له قريب مستحق.
الأقارب الذين لا يجوز إعطاؤهم من الزكاة
http://makememinimal.com/2024/bx87gxh5 ذكرت لجنة الفتوى بمركز الدراسات الإسلامية أنه فيما يتعلق بإعطاء الزكاة للأقارب، فإن الشريعة الإسلامية فرقت بين الأقارب الذين يجوز للمزكي أن يعطيهم من الزكاة وبين من لا يجوز إعطاؤهم من الزكاة.
جاء في “الموسوعة الفقهية”: “يجب على المسلم أن ينفق عليهم من ماله ما لا يفقرهم أو يفقر والديهم وأولادهم وزوجاتهم ونحوهم، ولا يجوز للمسلم أن يعطيهم من زكاته ما لا يفقرهم أو يفقر والديهم وأولادهم وزوجاتهم ونحوهم”. وَالإِْجْمَاعُ عَلَى أَنَّهُ لاَ يَجُوزُ إِعْطَاؤُهُمْ مِنَ الزَّكَاةِ.
https://www.aascend.org/?p=0k5qtu90وأضافت: القسم الثاني من الأقارب يتمثل في العمات والأعمام والخالات والعمات والأخوال والخالات ونحوهم، الذين لا تجب نفقتهم على الشخص نفسه، وأجاز الفقهاء إعطاءهم من الزكاة، ولكن لأنها زكاة وصلتهم بالرحم أكثر من أهل الزكاة باتفاقهم على أنهم من أهل الزكاة”. والصدقة على الفقير صدقة، والصدقة على ذي الرحم اثنتان صدقة وصلة”. عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال كما رواه أحمد والترمذي وحسنه: “الصدقة على المسكين صدقة وعلى ذي الرحم صدقة وصلة”.