عيون المجلس سياسية ،اقتصادية ،اجتماعية ،ليبرالية شاملة
كتب / أحمد فؤاد
حاول رجل اغتيال رئيس الوزراء السلوفاكي ، روبرت فيكو ، كانت هناك ثقوب رصاصة وبقع صغيرة من الدم ، وآثار باهتة للحظة ضخمة صدمت سلوفاكيا بشدة ، لكن هدف المسلح توقع حدوث ذلك.
بحسب بي بي سي, 1 منذ شهر, تم تصوير الزعيم الشعبوي السلوفاكي روبرت فيكو وهو يتوقع أن تكون التوترات السياسية شديدة لدرجة أنها ستنتهي بقتل “سياسيين حكوميين بارزين.”
ثم أصيب رئيس الوزراء نفسه أربع مرات في بطنه وفي ذراعه بينما كان يحيي أنصاره في بلدة تعدين صغيرة سابقة.
وبحسب بي بي سي ، فإن محاولة الاغتيال تنبع من وضع سياسي سام يهدد بتعميق الاستقطاب في سلوفاكيا.
لم يكن تحذير فيكو من الهجوم الوشيك تعليقا عابرا.
وكرر هذه الفكرة في وقت واحد تقريبا لرئيس الإذاعة العامة السلوفاكية.
“قلت له: رئيس الوزراء ، الأمور ليست سيئة للغاية” ، يتذكر لوبوس مشج ، رئيس القناة السلوفاكية آر تي في بعد مقابلة في 4 مايو.
وأضاف” قال إنه لا يعرف ، لكنه طلب من الوزراء توخي الحذر”.
أصيب فيكو أربع مرات في بطنه وخضع لعملية جراحية أخرى استمرت ساعتين يوم الجمعة.
في وقت قريب من الانتخابات الرئاسية في سلوفاكيا فاز حلفاء فيكو في الجولة 2.
فاز حزب رئيس الوزراء في تصويت برلماني في 9 مايو.
يتفق الجميع على أن الوضع السياسي كان عدائيا بشكل خاص لأكثر من 6 أشهر ، لكن القسم سيعود إلى عام 2018 على الأقل ، عندما قتل صحفي كان يحقق في مزاعم فساد رفيعة المستوى.
ثم أجبر فيكو على الاستقالة وسط احتجاجات ضخمة.
كانت إعادة انتخابه العام الماضي عودة مهمة تم تحقيقها على أساس برنامج تضمن وعودا بإنهاء المساعدات العسكرية لكييف ورفض طموحات الناتو في أوكرانيا بالإضافة إلى محادثات أخرى تذكرنا بموسكو أكثر من بروكسل.
وقال مشاج لبي بي سي: “آمل أن تساعد هذه المأساة في تغيير سلوفاكيا للأفضل إذا بلغت التوترات ذروتها الآن.. لكن رد الفعل الأول للسياسيين لا يظهر هذا
