https://www.winkgo.com/e2c0tqem منذ أشهر والقصف يدوي كمن يضرب على طبلة الأذن، ولا مسافة تفصلنا عن رائحة الموت غير شاشات مشروخة. حقائق تتداولها وسائل الإعلام وتعذيب للأرواح المتفرجة بلا حول ولا قوة.
https://therunningsoul.com/2024/11/o2edvsoyhttps://tvmovievaults.com/hs7hg9nxu كما يسأل الصخر الماء عن سبب جرفه للحصى، سكب الدمع من هضاب الفؤاد وتشتت حق البقاء. المحتل ينهش أعراض الأرض والنساء على أرض اغتصبها التاريخ، ويساهم في تضييق حق البقاء عليها الصمت المريب. حملات التجويع والتهجير لم تكن بدايتها في الشهر العاشر الذي احتفلت فيه مصر بانتصارات أكتوبر، ولا كان لمعبر رفح سبب لتفاقم الصمت والعجز. لأن العهود المبرمة لها تاريخ قديم واتفاقيات تحت الطاولات التي تعج بها غرف الأرشيف.
http://www.manambato.com/7hb9let4ihالرؤساء العرب من بني البشر وليسوا من فولاذ أصم، ولكنهم اختاروا السكوت والعيش في وضعية البكم والصم والعمي بلا تبرير يجعل الشعوب تفهم وتقتنع.
كحفل راقص يلف السياسي حبل الصرة حول جيدها، كفقع لعين الرضيع قبل صرخة المخاض الأولى، كدوي الزنانة العاهرة التي تغتصب صمت السماء.
Buy Ambien Cr 12.5 Mg Onlinehttps://golddirectcare.com/2024/11/02/ez50uc8i8 طفح الكيل أمام هذا الغلط الفادح، سلمنا أمرنا لبشر مثلنا بتوقيع على ورق انتخابات. مصيرنا يرسمه كائن يمشي على قائمتين بتصويت منا.
Ambien Purchase Onlineتفسير واحد هو حرق مخيمات رفح يقودنا للتأكيد على أن الشعب الغزاوي يباد إبادة جماعية بتخطيط محكم. يعيدون نفس تاريخ “هتلر” وينسفون أنفاس الغزاويين نسفا بلا رحمة ولا شفقة. يقتلون الأطفال حتى يحدوا من النسل ومن انتشار الدم النقي النظيف. ما يحدث اليوم هو مجزرة في حق شعب بأكمله أمام صمت مريب.
وهنا يكون السؤال الأغرب: هل تباع الأرض هناك على أيادي خائنة؟ هل سياسة التجويع المعتمدة هدفها تدمير اقتصاد المحتل الغاشم من قبل قوى مخفية؟ هل قبضوا ثمن الزيتون مقابل علب الكنتاكي الأمريكية؟ هل نجحوا في سكب الكره والغل بين العرب فصارت القضية ككرة تتقاذفها الأقدام وكأنها كعكة لعيد ميلاد يقسمها جبان لا نعرفه بعد أكان من بنيهم أو منهم؟ هل سيفنى الشعب بسبب الشجاعة أو بسبب الخيانة؟
https://www.therealitytv.com/k2fs9e3c9القضية قضية أرض وقضية أمة. هي ليست قضية شعب واحد عليه أن يتحمل وحده كل هذا الظلم لأنهم فقط ولدوا على أرض السلام التي لن ترى بخنوع العرب سلاما. العرب قسمان: قسم حاكم خاضع للأوامر، وعرب من شعوب فقيرة لا حول لها ولا قوة، أفراد تعشق القدس.