http://makememinimal.com/2024/lm5ptmo7j http://www.chateagay.com/pxf4u7o كتب: العميد محمد الحسيني
Can You Purchase Ambien Online عقب جريمة الاغتيال المزدوجة التي نفذها العدو الصهيوني وأدّت إلى استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، في طهران، والقائد الكبير في حزب الله، فؤاد شكر، في ضاحية بيروت الجنوبية، تزايدت التصريحات حول تجاوز الكيان المحتل للخطوط الحمراء. لكن، ماذا تعني هذه الخطوط؟ ومن الذي يضعها؟
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/aiyz3qbgv4 تعود فكرة الخطوط الحمراء إلى الدعاية الإمبريالية التي تستخدمها القوى الاستعمارية لتسويق صورة مقبولة عن الاحتلال، مع العلم أن الكيان الصهيوني منذ نشأته اعتاد استخدام القوة المفرطة والاغتيالات الجماعية دون رادع.
الاستعمار والدعاية الإمبريالية
الاستعمار هو من وضع هذه الخطوط الوهمية، بهدف تهدئة الشعوب العربية والمسلمة، وتكريس وجود الكيان الصهيوني في المنطقة كأمر حتمي. فكرة “الخطوط الحمراء” هي في الواقع وسيلة لإيهام الدول بوجود حدود لا يمكن تجاوزها، بينما يستخدم العدو هذه الحدود كذريعة لمزيد من الاعتداءات.
https://www.therealitytv.com/24mg41a0vy حقيقة الاغتيالات وتجاوز الخطوط
تاريخ الاغتيالات الصهيونية طويل وممتد من أوائل القرن الماضي إلى يومنا هذا، حيث اغتالت القوات الصهيونية الآلاف من القادة السياسيين والعسكريين والعلماء العرب والمسلمين. الاغتيالات لم تكن تقتصر على دول معادية فقط، بل طالت دول صديقة وحليفة، مما يثبت أن مفهوم “الخطوط الحمراء” ليس إلا وهماً.
https://golddirectcare.com/2024/11/02/r5stjq86gu السجل الأسود للمجازر
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/u8sfzzfc منذ وعد بلفور وحتى اليوم، ارتكب العدو الصهيوني مجازر إبادة بحق الشعب الفلسطيني والشعوب العربية، وخاصة في قطاع غزة. هذه المجازر تجاوزت كل الخطوط الحمراء والصفراء والزرقاء، مما يؤكد أن العدو لا يعترف بأي حدود أو قيود على استخدام القوة.
Zolpidem Tartrate Online Uk إن استمرار العدو في تنفيذ جرائمه بلا رادع أو محاسبة يفرض على الدول العربية والإسلامية إعادة النظر في قواعد الاشتباك، والبحث عن وسائل جديدة لمواجهة هذا العدو.
https://crockatinneyguesthouse.com/bbnnlt521q الحل: السيف أصدق أنباء
كما جاء في الأسطورة، فإن بعض العقد لا تُحل إلا بالسيف. يجب أن يتوقف التداول بمفهوم “الخطوط الحمراء”، ويجب أن تُفك قواعد الاشتباك نهائياً. إن القضية هي قضية “وجود وبقاء”، ولا يمكن استرداد ما أُخذ بالقوة إلا بالقوة.
https://www.winkgo.com/u9yxn78uc الكيان الصهيوني تجاوز كل الخطوط الحمراء والقيود الدولية، وعلينا كعرب ومسلمين أن نعي أن الحل لا يكمن في التهدئة أو المفاوضات، بل في المواجهة القوية والحاسمة التي تُعيد الحقوق إلى أصحابها.