الجمعة ٢٠ سبتمبر ٢٠٢٤

رئيس مجلس الادارة : أحمد أحمد نور

نائب رئيس مجلس الادارة : وليد كساب

رئيس التحرير : محمد عبد العظيم

أخبار عاجلة

أهالي بلبيس بالشرقية يعلقن سيدة قبل خطفها لـ “ طفل”

قام أهالي مدينة بلبيس بمحافظة الشرقية بضبط سيدة “متسولة” بعد دخولها لأحد المنازل وإشتباههم بها بأنها خاطفة أطفال وقاموا بربطها بالحبال في عامود كهرباء.
وكان قد تلقي مدير أمن الشرقية اللواء رضا طبلية إخطارا يفيد ضبط الأهالي بمدينة بلبيس متسولة أثناء دخولها لأحد المنازل بمنطقة أرض علوان وأن الأهالي إشتبهوا بها بأنها خاطفة أطفال وتم تسليمها الشرطة .
وأفادت شرطة بلبيس، أن الأهالي قاموا بضبط المتسولة وتوثيقها بالحبال علي أحد الأعمدة بعدما قامت بدخول أحد المنازل لإشتباههم بأنها خاطفة أطفال، وهي فتاة تبلغ من العمر حوالي 20 عام ومن خارج مدينة بلبيس.
وأكدت الشرطة أن سيدة تقدمت ببلاغ ضد المتسولة اتهمتها بالشروع بخطف طفلتها، فيما تبين قيام المتسولة بالدخول للمنزل بغرض سرقة هاتف محمول.
وفيما تواصل مباحث مركز شرطة بلبيس برئاسة الرائد “أحمد متولي” التحريات حول الواقعة.

عن عيون المجلس

شاهد أيضاً

للمرة الثانية.. محافظ القليوبية يكرم عددا من الأسر الفلسطينية

للمرة الثانية.. محافظ القليوبية يكرم عددا من الأسر الفلسطينية

كتبت/ هاجر الديب شارك المهندس أيمن عطية، محافظ القليوبية اليوم في احتفالية تكريمية نظمتها مديرية …

تعليق واحد

  1. هل أصبحت مسألة إختطاف الأطفال عادة مستديمة أم أنها حالة طارئة وسوف تنتهي بعدة أحكام صارمة تطبق علي المختطفين للأطفال مما يعدو كنوذج للأخرين لايحتذي بة خشية الوقوع في نفس المصير المحتوم الذي وقع فية السابقون لذا فمن الضروري تشديد عقوبة خاطفي الأطفال بحكم يماثل حكم الإعدام لكل من تسول لة نفسة بالقيام بهذا العمل الشنيع سواء الخطف بنية بيع الأطفال أو بنية بيع أعضاء الأطفال للأخرين وكمثال للذي حدث في مدينة بلبيس بمحافظة الشرقية لتلك المرأة التي قبض عليها لمجرد الشك في محاولتها إختطاف طفل فإنني أري بأن ماقاموا بة الأهالي تجاة تلك المرأة مع تسليمها للشرطة لهو عمل يجب أن يتكرر من الجميع مع تفادي عملية التعليق علي عامود الإنارة فقد كان من الممكن أن يكتفوا بمسألة تكتيفها وتسليمها للشرطة لأن مسألة تعليقها علي عامود الإنارة بيشتمل علي شيء من الخطورة فقد كان من الممكن أن تموت هذة السيدة وهي معلقة في عامود الإنارة وفي هذة الحالة من سيتحمل النتيجة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *