http://makememinimal.com/2024/zwvjkz9q سحر رحمة الله
https://tothassociates.com/uncategorized/7394q3i2bkahttps://fundaciongrupoimperial.org/46ndoy6 عندما نسمع أحد الكبار يتفاخر بأنه خريج الميرتوديه أو سانت فاتيما أو ليسيه الحرية .. وكانت مدارس نادرة وقليلة العدد ولا يرتادها إلا أصحاب المال والجاه فقط .. ثم فى مراحل لاحقة بدأت مدارس الأمريكان والنوتردام تظهر على إستحياء . وأخيراً أصبحت مدارس اللغات بلا عدد ولا تستطيع بدقة أن تحصر وترصد أماكن وجودها فى مصر ! . هل أصبح الشعب المصرى فجأة خليجى الدخل ؟ أم أن الفلوس ظهرت فجأة من تحت البلاط أثناء خلعه لتركيب السيراميك والبورسلين ؟! الإجابة طبعاً . لا هذا ولا ذاك . فالشعب المصرى كان ولايزال ينحت فى الصخر ليوفر لنفسه حياة كريمة وآمنة وحتى يستطيع تعليم عياله وحصولهم على شهادات تعينهم فى مستقبلهم الصعب .. والتعليم ياسادة أصبح متردياً وصعباً فى ظل تكدس المدارس الحكومية وزيادة الأعداد بشكل رهيب إضافة إلى معضلة الدروس الخصوصية وسوء أحوال المعلم وسقوط المناهج و.. و.. مما لايتسع المجال لذكره الآن .. ومع كل ذلك فإن الأمانة تقتضى أن نشير إلى أنه لازال هناك أمل مع وجود بعض النماذج من الرأسمالية الوطنية والتى ترى فى التعليم مجالاً طيباً للإستثمار بشرط تحقيق المعادلة الصعبة وهى تعليم حقيقى بلا مغالاة فى المقابل المادى .. وقريباً سنرى نماذج مشرفة لمدارس للغات تضم أرقى أحسن مدرسى وخبراء المواد الدراسية واللغات وفى نفس الوقت لا تبتز أولياء الأمور وتستنزف أموالهم . وقد تكون مدارس ( سمارت ) نموذجاً لهذه النوعية من المدارس .. وقريباً قد نرى واقع تعليمى مغاير يحقق التوازن المطلوب بين المادة العلمية والثقافية فى مدارس اللغات الخاصة ونظيرتها فى المدارس الحكومية .. ربما ينصلح حال التعليم فى مصر … ربما .
Order Ambien From Mexicohttps://tvmovievaults.com/2cvmnht
http://www.manambato.com/o5e673z