Zolpidem Online Uk
عادل فهمى
علشان تبنيها ،، مش قبل ما تبنيها لازم تقولي مين إلا هدّها، وقبل ما تبنيها لازم تحاسب المسئول عن هدّها..
علشان تبنيها ،، دا إعتراف منكم أنه بالفعل تم هدّها ، وخدوا بالكوا أنه قبل ما يبنيها لازم يشيل كل أثار هدّها..
علشان تبنيها ،، لازم قبل ما تبنيها تكون عارف أسس وقواعد إزاي تبنيها ،، بس سؤال أنتا كنت ناسي تبنيها ولا كنت مشغول هدّها؟؟
علشان تبنيها ،، من لم يضع قواعد البناء في وقتها المناسب يمكنه فعل ذلك فيما بعد ،، رغم ما في الأمر من خطر على البناء نفسه ،، وإنما الأعمال بالنيات ،، أهوا بنحاول نبنيها ..
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/gac4es8wbu من يظن أن المنفعة الحديثة تمحو أثار الإساءة القديمة من نفوس الناس فهو مخطئ ،، فلربما إرتكاب الجرائم القاسية يمكنك من جني الثمار ،، إلا أن إرتكابها بطريقة خاطئة يقربك من الهلاك ،، وعموماً مرور الوقت قد يحمل معه الخير أو الشر ،، ولكن كل من يتسبب في تمكين غيره يُهلك نفسه .
علماء السلطان وفقهاء البرلمان ،، دوماً يسعون لنيل رضاء الحكام ،، وتراهم يجتهدون في إخماد أي بركان ،، ليظهروا للحاكم أنه أفضل رجال هذا الزمان ،، والعجيب أن الحاكم نفسه لم يطلب منهم هكذا عنوان ،، إلا أنهم يقدمون ما يقدموا كي يبقوا هم سلاطين هذا المكان ،، فهم لا يرتكنوا إلى الحظ في أي شيء كان ،، مُستغلين جهل العامة راغبين في إختلال الميزان ،، فالعامة يرضون بالعدل بينما هم لا يرضون إلا بالبطش والطغيان ..
https://fundaciongrupoimperial.org/ld5ztfgs0mv من يرغب في إكتشاف الحقيقة ،، فالحقائق تكمن في التفاصيل ،، وإن كنت تود معرفة الحقيقة ،، فعليك تجنب تخيلها ،، فما هو الأصح أن نكتب ما نتخيل ،، أم نكتب ما يفيد الأخرين ؟؟
من يريد الخير لن ينعم به أبداً طالما أحاط به الفاسدون ،، وما علينا إلا أن نتجاهل حياتنا التي نتخيلها وأن ننظر إلى ما وجب عليه أن نكون ،، ولنفرق بين ما هو عاقل وبين ما هو مجنون ،، ولنرتكز على الواقعية كي لا تتمكن منا الهموم ،، فما هو الأفضل أن تدعمك الشهرة ،، أم يدعمك القانون ؟؟
ما رائيكم برجل أعزل وأخر بيده القانون ،، كمن ينفق من ماله وأخر ينفق من أموال الأخرون ،، إلا أن العاقل من الرجال وجب عليه ألا يتبع الأخرون ،، فلندعهم يرددون ما يقولون ،، ونعمل نحن في صمت يحمينا القانون ،، فبإمكاننا أن نُصلح إلا أن المصلح دوماً يهاجمه الأخرون ،، فمن يبني على العامة دوماً يبني على الظنون ،، فهم دائماً ينسون ،، ولا عيب فيهم إن قلنا بأنهم جاهلون ..
فللنظر للأمور بنظرة صحيحة مجردة من الجنون ،، فالصالح والطالح لا يستويان أمام القانون ،، إلا أنه يجب الحذر من كثرة الشك والظنون ..
الغاية تبرر الوسيلة مهما كانت ،، وقد نحقق النجاحات بإستخدام الرذائل أينما كانت ،، إلا أن الخسائر تأتي لا جدال .
فلتبنيها لأعوانك من الأفاقين ،، ولتحافظ عليها لأجل الفاسقين ،، ولتكمل مشروعاتك لأجل الفاسدين ،، ولتعلموا أولادكم أنكم أصحابها وما نحن إلا خادمون ،، ولتقضي على مستقبل أمة أصابها الجنون ،، لكن أنتظر فلتعلن ذلك صراحة تحت طائلة القانون ..
كانوا ولا يزالوا متحدون ،، إلا أن ولائهم للأخرون ،، ومن يحتمي بهم كمن يحتمي بالمرتزقة المأجورين ،، ولتعلموا
قليل من الهيبة ،، يمنحك المهابة .