
بعد الأنتصارات المتلاحقة التي سطرها أبطال العراق بكافة صنوفها بقيادة القائد العام للقوات المسلحة الدكتور حيدر العبادي وتحرير الاراضي العراقية من رجس دولة الخرافة بدأ الدبلوماسي الماهر الدكتور حيدر العبادي بجولات مكوكية ناجحة لرسم سياسة المستقبل القريب فكانت جولآت مصر والسعودية وتركيا واللقاء بزعماء هذه الدول الشقيقة لاعادة المياة لمجاريها ولأزالة الاسلاك الشائكة من الحدود العربية بين دولها لترجع دفئ العلاقات التي كانت تشتاق لها الشعوب العربية أنه ذكاء الدكتور العبادي وصحة تهديف الكرة في الوقت المناسب في أهدافها وفتح الابواب العربية المغلقة جعلت بوصلة العيون تتجة صوب بغداد الحضارة التي كانت دائما صانعة الاخبار لتحير العالم بمفاجأتها واعتقد بأن بغداد تكون في يدها حل الازمة السورية ايضا لما للعراق علاقات جيدة مع كل اللاعبين الأساسيين في الأزمة السورية والى حينها نرى المفاجأت التالية.