https://www.aascend.org/?p=6pekohii82y أحمد نور
Buying Ambien Onlinehttps://www.theologyisforeveryone.com/086t3c9s عندما تكون صاحب مصلحة وتبحث. عن طريقة لكي تقضيها. وتذهب للدورة المعتادة بين مكاتب الحكومة. وتصل للموظف الكبير لتكتشف أنه لا يستطيع التخليص ولابد من تدخل موظف أكبر وصاحب حيثية. أكبر..! فهذا هو القصور بعينه. .. وتلك هي المركزية المقيتة التي توقف المراكب السايرة.. وهذا يشكل تعارضا واضحا وصارخا ضد توجهات الدولة ورئيس الدولة.
https://crockatinneyguesthouse.com/st8pgvd9lvehttps://www.winkgo.com/1xjetclbt ولكن وبكل أسف هي فعاليات قديمة ومعتادة تعود عليها الجميع.. وهو مانطلق عليه الأيدي المرتعشة. ! فهذا الموظف مهما علا شأنه وكبر مركزه. إلا أنه يخشي المسائلة. ولايريد المخاطرة باتخاذ أي قرار. . لذلك يستسهل إحالة أي موضوع للكبير فوقه أو حتي الوزير المختص شخصيا. .. وطالما.
https://www.theologyisforeveryone.com/mvjchi0alqقادر توصل للوزير. .. يبقي خلاص ياباشا. خلص من الوزير وماتدخلناش في متاهات تعرضنا لأي وجع دماغ. !! طيب وعنصر الوقت؟ والإنجاز السريع؟ يارااااجل. هي يعني الدنيا طارت. ؟!! إللي مايخلصش النهارده. . يخلص بكره. أو بعده أو حتي بعد شهر شهرين. وسنة وسنتين. .. هو إحنا ورانا حاجة. ؟!
http://www.chateagay.com/bsfltmihttps://golddirectcare.com/2024/11/02/evb11ddj وقمة المأساة هى أنه من المحتمل أن يكون هذا الذى يستطيع أن يصل للنائب أو للوزير إنسان مغرض أو غائب الضمير .. فتكون الكارثة هى ضياع الحق أو ذهاب المصلحة لمن لا يستحقها !ّ! والسبب هو غياب المسئولية وعدم تحملها لدى الموظفين الكبار .. فماذا بعد ؟ هل يمكن أن نتوخى الحذر فى إختيار القيادات بحيث لايتولى أى مركز إلا من يستحقه ومن يقدر عليه ؟
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/p7361m8وطالما كان هذا المدير أو ذاك القيادى يعامل ضميره فلم الخوف والإرتعاش ؟ وطالما نادى رئيس الجمهورية فى أكثر من مناسبة بأن يضطلع كل فرد بمسئولياته فى ظل القوانين واللوائح المنظمة للعمل بشرط أن لا نهمل روح القانون للتخلص من الروتين المقيت الذى طالما عطل المراكب السايرة كما يقال . لو أننا قمنا بعمل حصر لكل المصالح المتوقفة بسبب مبالغ بسيطة جدا أو بسبب توقيعات وأختام من جهات مسئولة ..
https://golddirectcare.com/2024/11/02/1qet8v170suhttps://www.therealitytv.com/09gb3lsd لفوجئنا بأرقام ونتائج مهولة !! وسوف نكتشف سهولة تلك الطلبات عندما تلقى بها الظروف ذات يوم على مكتب الوزير المختص مثلا! .. ويكون حينئذ السؤال هو . من الذى تسبب فى ضياع كل هذا الوقت ؟ ومن الذى عطل مصالح الناس وأخر التطوير والإصلاح ؟! وقد يلقى كل موظف على الآخر بالمسئولية ويضيع الحق بينهم بكل أسف .. المسألة يا حضرات. محتاجة وقفة ومحتاجة لامركزية. .
بمعني إعطاء صلاحيات أكبر وأوسع لمديري الإدارات ووكلاء المديريات في كل الوزارات والهيئات حتي يمكن توفير سرعة الانجاز من أجل المضي قدما في طريق التطوير والبناء والاصلاح. لو أردنا إصلاحا حقيقيا وتطويرا ملموسا. … وليس كل المواطنين ياسادة يا أفاضل بإستطاعتهم الوصول لعضو البرلمان أو لمعالي الوزير. .. فلا تجعلوا اليأس يتمكن من النفوس من أجل مصر. .. اللهم بلغت. .. اللهم فاشهد. !!