https://www.winkgo.com/s4hk2o8a وأوضح نائب رئيس جامعة الأزهر، المشرف على مركز الأزهر للترجمة، أن هناك عدة معايير يحرص عليها مركز الأزهر للترجمة عند اختيار المترجمين وهى الكفاءة وصحة العقيدة، مضيفًا أن هناك مراحل خمس للترجمة حتى تصل إلى الصورة النهائية:
- أولها: الترجمة.
- ثانيًا: مراجعة الترجمة من قبل مترجمين آخرين
- ثالثًا: التدقيق اللغوى.
- رابعًا: المراجعة المشتركة بين المترجم والمدقق اللغوى
- خامسًا: فحص ونقد الترجمة من قبل مختصين آخرين.
https://tothassociates.com/uncategorized/cr9hxqnk وأشار عامر، إلى أن المركز ترجم الكثير من الكتب المهمة، من أبرزها كتاب “مقومات الإسلام” للإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وكتاب “الإنسان والقيم فى التصور الإسلامي” للدكتور محمود حمدى زقزوق، وكتاب “نبى الإسلام فى مرآة الفكر الغربى” للدكتور عز الدين فراج، وكتاب “مائة سؤال عن الإسلام” للشيخ محمد الغزالى، وكتاب “وسطية الإسلام” للدكتور محمد المدنى، وكتاب “نظرية الحرب فى الإسلام” للشيخ محمد أبوزهرة، وغيرها من الكتب المهمة التى توضح الفكر الإسلامى الوسطى الذى تبناه الأزهر طيلة أكثر من ألف عام.
وكشف المشرف على مركز الأزهر للترجمة، أن هناك خمسة مشروعات كبرى يعكف عليها المركز, أولها: ترجمة معانى القرآن إلى 30 لغة عالمية، حيث تم الانتهاء من ترجمة معانى القرآن إلى ثلاث لغات هى الإنجليزية والفرنسية والسواحلية، والمشروع الثانى هو ترجمة تفسير الشيخ محمد متولى الشعراوى من خلال الترجمة الفورية وذلك بالتعاون مع شركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات، بينما المشروع الثالث هو ترجمة مجلة “نور” للأطفال، التى تصدرها المنظمة العالمية لخريجى الأزهر، إلى خمس لغات وليس الإنجليزية فقط.
https://tvmovievaults.com/g7b3p0k وأضاف نائب رئيس جامعة الأزهر، المشرف على مركز الأزهر للترجمة، إلى أن المشروع الرابع فهو “معجم الأزهر للمصطلحات الشرعية” مترجمًا إلى 15 لغة؛ بغية ضبط المفاهيم والمصطلحات عند الآخرين، أما المشروع الخامس هو ترجمة مسلسل الأزهر حيث ﻳﻘﻊ ﺟﻨﺎﺡ ﺍﻷﺯﻫﺮ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ﻓﻲ ﻣﻌﺮﺽ ﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻟﻠﻜﺘﺎﺏ، ﺑﺠﺎﻧﺐ ﺍﻟﻘﺒﺔ ﺍﻟﺴﻤﺎﻭﻳﺔ، ﺑﻤﻜﺘﺒﺔ ﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/nmfv1ojh ﻭﻳﺸﺎﺭﻙ ﺍﻷﺯﻫﺮ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ﻟﻠﻌﺎﻡ ﺍلأول ﺑﺠﻨﺎﺡٍ ﺧﺎﺹٍّ ﺑﻪ ﻓﻲ ﻣﻌﺮﺽ ﺍلإسكندرية ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻟﻠﻜﺘﺎﺏ؛ ﺑﻬﺪﻑ ﻣﺤﺎﺻﺮﺓ ﺍﻟﻔﻜﺮ ﺍﻟﻤﺘﻄﺮﻑ ﻭﺗﺼﺤﻴﺢ ﺍﻟﻤﻔﺎﻫﻴﻢ، ﻭﺑﻴﺎﻥِ ﻓَﻠﺴَﻔﺔِ ﺍﻟﻤُﻮﺍﻃَﻨﺔ ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﻳُﺶ ﺍﻟﺴَّﻠﻤﻲ، ﻭﺗﺮﺳﻴﺦ ﻣﻔﺎﻫﻴﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﻭﺍﻟﻌﺪﻝ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﻭﺍﺓ، ﻭﺫﻟﻚ ﺍﻧﻄﻼﻗًﺎ ﻣﻦ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﺍﻷﺯﻫﺮ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ ﻭﺍﻟﺪﻋﻮﻳﺔ ﻓﻲ ﻧﺸﺮ ﺍﻟﻔﻜﺮ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ ﺍﻟﻮﺳﻄﻲ ﺍﻟﺮﺍﺷﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺒﻨﺎﻩ ﻃﻴﻠﺔ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺃﻟﻒ ﻋﺎﻡ.