انتقد البرلمانى المصرى عمرو ابو اليزيد ما يحدث فى تركيا فى مجال محاولات انقاذ الليرة التركيه والاقتصاد التركى من الانهيار .. تمسحا بالاسلام وتحت راية الدين .. باعتبار تركيا هى وجهة الاسلام ومقر الخلافه !.. وما الى ذلك من ترهات .. رغم ان مصر عندما تحاول انتهاج بعض سبل الاصلاح الاقتصادى من اجل الجنيه المصرى .. كان لجماعات المتأسلمين والإرهابيين رأياً آخر !وفى كل الاحوال فإن أردوغان يحاول بكل ما يملك وتحت أى مسمى إنقاذ بلاده وسمعته حتى لو ضحى بكل معتقداته وتوجهاته وحلفائه .. وسلملى على دولة الخلافه..!!
انقاذ الليرة التركيه حلال.. ولكن انقاذ الجنيه المصرى حرام!
كتب محمد الصعيدى