https://tvmovievaults.com/egh4vftyou توفى أمس الكاتب ومؤلف القصص “ستان لى” عن عمر يناهز 95 عاما، بعد صراع كبير مع المرض، ليخلف وراءه تراث وأرشيف كبير جداً فى عالم السينما والأبطال الخارقين.
“ستان لى” هو المدير السابق لمؤسسة “مارفل كوميكس” ومكتشف الكثير من شخصيات الأبطال الخارقين، وأشهرها Spider-Man، وX-Men و Hulk، وiron man، وthor، ودكتور سترينج، وآخرهم شخصية “black panther” المشاركة فى سلسلة أفلام المنتقمين.
https://www.aascend.org/?p=po327gj1mlp ولد “ستان لى” فى 28 ديسمبر عام 1992 فى نيويورك وكان أبويه سيليا و جاك ليبر، كان يعمل والده فى قص وتفصيل الألبسة ولا يحصل على الكثير من المال لذلك كان على الأسرة أن تعيش صعوبات مالية فى شقة مكونة من غرفة نوم واحدة.
https://www.winkgo.com/3fa75g7aj
درس ستان لى فى مدرسة ديويت كلينتون الثانوية فى برونكس وعمل مع دراسته فى عدة وظائف منها كتابة ندوات للأخبار والبيانات الصحفية للمركز الوطنى للسل، والعمل كعامل مكتب وما إلى ذلك.
ومنذ طفولته كان يتأثر بالقراءة ومشاهدة الأفلام وحلم في أحد الأيام بكتابة “The Great American Novel” ثم تم تعيينه كمساعد مكتب فى تيميلى كوميكس وسرعان ما أصبح محررا فيها.
https://golddirectcare.com/2024/11/02/fx5twzn فازت أعمال “ستان لى” بالعديد من الجوائز، مثل جائزة إيسنرر والتى تمنح لكتاب القصص المصورة الأمريكية، كما شارك بالتمثيل فى العديد من الأفلام بأدوار قصيرة أغلبها بمشاركة الشخصيات التى صنعها، وأشهر مشاركاته فى سلسلة X-Men، والجزء الثانى من فيلم Spider-Man.
https://fundaciongrupoimperial.org/1iqwi2g شارك ستان لى كممثل بعدد من الأدوار الصغيرة فى عديد من الأفلام، كانت أغلبها فى الأفلام الخاصة بالشخصيات التى شارك فى صناعتها مثل الجزئين الأول والثالث من إكس-من، والجزء الثانى من سبايدرمان، بالإضافة إلى مشاركته فى إنتاج بعض تلك الأفلام مثل جوست رايدر.
يقال أنه جلب معظم ثروته من الكتابات الساخرة، وله الفضل فى تحويل مارفيل موميكس من محل صغير إلى دار نشر كبير، وإلى جانب كتابته قصص الأبطال الخارقين فقد كتب أيضاً العديد من الأعمدة الأسبوعية وشارك في العديد من المشاريع التي أنتجتها شركته.
Ambien Pills To Buy بدأ لى مع بيتر بول عام 1998 ببناء شركة جديدة للأبطال الخارقين بالأعتماد على شبكة الانترنت وفعلاً قاما ببنائها وحققت نجاحاً كبيراً إلا أنهم اضطروا إلى إغلاقها لأسباب قانونية.