https://tothassociates.com/uncategorized/pde3e8g
https://tvmovievaults.com/e6fh1w2b
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/e3s1vmedkxy
http://www.manambato.com/813w8cfutnf http://www.chateagay.com/ip7ptyj حسن فياض
https://crockatinneyguesthouse.com/ekxrvqq1 يواجه الوكيل تهمة إثارة النعرات الطائفية في الأردن أمر مدعي عام العاصمة الأردنية، عمان، بالإفراج بكفالة عن إعلاميين اثنين جرى توقيفها قبل يومين، على خلفية نشر صورة اعتبرت مسيئة للسيد المسيح، بعدما قدمت كنائس المملكة ونواب مسيحيون طلب تكفيلهما.
Cheap Zolpidem Tartrate 10 Mg وكانت السلطات الأردنيه أوقفت، الاثنين، ناشر موقع الوكيل الإخباري، الإعلامي محمد الوكيل ومحررة بالموقع، بعد نشر صورة محرّفة للوحة العشاء الأخير في الموقع.
Ambien Sale Online وقال مطران كنيسه اللاتين في الأردن، وليم الشوملي، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام محلية، إن رؤساء الكنائس كتبوا رسالة إلى النائب العام والمدعي العام، بشأن قضية ناشر موقع الوكيل الإخباري محمد الوكيل ومحررة بالموقع، مؤكدين فيها أنه لا مانع لديهم من تكفيلهما من بابا التسامح.
http://makememinimal.com/2024/4t4asdigz وأضاف أن هذه الخطوة جاءت بعد أن أخذ القانون مجراه، كما أنها تتوافق مع روح أعياد الميلاد التي ستحل خلال الأيام المقبلة.
Buy Zolpidem Online Overnight وفي السياق ذاته، قدم ثلاث نواب مسيحيين فى البرلمان طلبا مماثلا إلى المدعي العام، بناء على مبادئ الدين المسيحي الذي يدعو إلى التسامح، وبعدما قدم الإعلاميان اعتذرا عما حدث، وتأكيدهما أن ما جرى كانت نتيجة خطأ غير مقصود، وفق بيان نشره النواب الثلاثة.
https://altethos.com/18t6z0fb وقبل يومين، أوقفت السلطات الأردنية، الوكيل والمحررة في موقعه، لمدة أسبوع على ذمة التحقيق، بتهمة “إثارة النعرات الطائفية التي تتراوح عقوبتها في حال الإدانة إلى السجن ما بين 6 أشهر إلى 3 سنوات”.
وكان موقع “الوكيل الإخباري” نشر قبل أيام على صفحته لوحه العشاء الأخير للفنان الإيطالي ليوناردو دا فينشي، تم التلاعب فيها، الأمر الذي أثار موجة غضب في البلاد.
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=sboix00mivb ويظهر في الصورة التي نشرها الموقع الشيف التركى نصرت غوشكيه يقف خلف المسيح وهو يؤدي حركته الشهيرة برش الملح على العشاء المقدم أمامه.
وللوحة العشاء الأخير رمزية مقدسة فى المسيحيه فهي ترمز إلى عملية فداء المسيح للبشر عبر بذل جسده ودمه على الصليب للخلاص، وقدم المسيح على العشاء الأخير مع تلاميذه الخبز (الذي رمز إلى جسده) والخمر (الذي رمز إلى دمه).