http://www.chateagay.com/5dutlmvc
قامت اللجنة العليا لإدارة الأزمات برئاسة الدكتور هشام عبد الباسط محافظ المنوفية بالتخطيط والمتابعة وتشكيل غرفة العمليات المركزية لإدارة تنفيذ سيناريو عملى علي إخلاء مدرسة لوجود جسم غريب بمدرسة الشهيد عبد الرحمن الديب ” الاحمدية سابقاً ” .
حضر العرض الدكتور عواد أحمد على السكرتير العام المساعد نائبا عن محافظ المنوفية واللواء خالد أبو الفتوح مدير أمن المنوفية , والدكتور عبدالله عمارة وكيل وزارة التربية والتعليم , ووكيل وزارة التضامن , واللواء هشام شادى رئيس مجلس مدينة شبين الكوم , والمهندس عبدالحكيم الزفزافى رئيس حى غرب , وعد من القيادات التنفيذية والأمنية بالمحافظة , و الدكتور أمجد عبد الحميد مدير إسعاف المنوفية، ومفيد إسماعيل مشرف إسعاف إقليم الدلتا، وبمتابعة وإشراف شادى نبوى البدري مشرف عام إسعاف المنوفية، وسيارات الشرطة وفريق من الهلال الأحمر وجميع الأجهزة المعدنية بالمنوفية.
https://tvmovievaults.com/g1hwrxrol
https://crockatinneyguesthouse.com/fb4xu8r بدأ السيناريو بتعريف إدارة المدرسة بالدور المطلوب منهم في حالة وجود جسم غريب للحفاظ على الأرواح والممتلكات والقضاء على الحوادث في مهدها , و سرعة السيطرة عليها بالوسائل المتوفرة ، وإخلاء العاملين بسرعة حتى وصول فرق الدفاع المدني ووصول المسئولين لاتخاذ القرارات والتدابير التي تضمن تقليل وقوع اى خسائر والتعامل معها بالشكل المطلوب ، ورفع درجة الاستعداد بنقاط الدفاع المدنى والإطفاء على مستوى المحافظة , والدفع بطاقم مفرقعات الى مكان الحدث للتعامل مع الجسم الغريب عن طريق روبرت آلى لاكتشاف المواد المتفجرة, , و استخدام طاقم تشكيل بمعداته لعمل سندات وصلبات لتأمين المباني التي يمكن أن تنهار.
https://www.aascend.org/?p=9uis1zgpv
https://therunningsoul.com/2024/11/1njnjrfmau أكد السكرتير العام المساعد أن نجاح خطة مواجهة الأزمات والحالات الطارئة تعتمد بشكل أساسى على فريق إدارة الأزمة، ومدى تدريبه على كيفية اكتشاف إشارات الإنذار واتخاذ الإجراءات الوقائية والمواجهة الفعلية، لاحتواء الضرر، مشيراً إلى أن هذا السيناريو وهذه التجربة يوضح تضافر الجهود والتنسيق المباشر بين الجهات المختصة والمعنية، لتحليل وتقييم مستوى أداء فريق إدارة الأزمة والأخطاء التى وقعت للوقوف على أوجه القصور بها والاستفادة مما قد يظهر من مشكلات لوضع الحلول العاجلة لها لتلافيها مستقبلا.