https://www.dirndl-rocker.at/?hev=klabhx6 ESLAM NOUR
Buy Zolpidem Sleeping Tablets Uk قالت وكالات انباء إنه لا يزال من الممكن أن يحضر رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك مؤتمر المناخ 2022 “كوب 27″، الذي تستضيفه مصر في الفترة من 6 إلى 18 نوفمبر/تشرين الثاني.
http://makememinimal.com/2024/mn982x9nc8n ومن المعلوم أن سوناك يرغب في حضور المؤتمر، وبإمكانه أن يشارك في القمة التي ستقام في مدينة شرم الشيخ إذا سمح جدول أعماله بذلك.
وكانت رئاسة الوزراء البريطانية قد أعلنت يوم الخميس أنه من غير المتوقع أن يحضر سوناك “بسبب الالتزامات المحلية الملحة الأخرى بما في ذلك الاستعدادات لموازنة الخريف”.
Ambien Cr Online India وأثار هذا التصريح انتقادات، صدر بعضها عن نائب حزب المحافظين الحاكم ألوك شارما، رئيس “كوب 26” التي عقدت في المملكة المتحدة.
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/8zz9x43tmw والمملكة المتحدة هي الرئيسة الحالية لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ “كوب 26″، بعد استضافتها للقمة في غلاسكو، العام الماضي.
Ambien Cr Order Online وتهدف اجتماعات القمة المناخية السنوية للأمم المتحدة إلى مساعدة الحكومات على الاتفاق على خطوات للحد من ارتفاع درجات الحرارة على مستوى العالم.
https://tvmovievaults.com/d67ugbrs وسوف يسلم شارما الرئاسة إلى مصر في قمة شرم الشيخ.
ويختتم مؤتمر شرم الشيخ أعماله في اليوم التالي لإعلان وزير المالية البريطاني جيرمي هانت خطط الضرائب والإنفاق في المملكة المتحدة في بيان الخريف الذي يترقبه البريطانيون باهتمام بالغ.
وردا على سؤال، طُرح في برنامج “بريكفاست” لبي بي سي، عما إذا كان بإمكان رئيس الوزراء حضور المؤتمر، قال وزير البيئة البريطاني مارك سبنسر إن سوناك لديه “كما هائلا من رسائل البريد الواردة”، فضلا عن تحديات تشمل الاقتصاد وارتفاع أسعار الطاقة والغذاء العالمية.
وأضاف: “تركيزه في الوقت الراهن ينصب على التعامل مع إعلان موازنة الخريف واستجابة الحكومة لتلك التحديات العالمية”.
وقال سبنسر: “أنا متأكد أنه إذا كان جدول أعماله يسمح، فسوف يذهب. لكن في هذه اللحظة لا أعرف تماما إذا كان ستوفر لديه الوقت لذلك أم لا”.
وأضاف: “لكن لنطمئن سيكون هناك وزراء جادون وشخصيات بارزة لأن المملكة المتحدة حريصة جدا على أن تنهض بدورها في مواجهة التحديات البيئية على مستوى العالم”.
وردا على سؤال إذا كان يرغب في حضور سوناك، قال سبنسر: “إذا كان لديه وقت لفعل ذلك”.
وتعرض سوناك لانتقادات من أحزاب المعارضة ومنظمات حماية البيئة وبعض المحافظين، بعد أن أعلنت رئاسة الوزراء البريطانية أنه ليس متوقعا أن يحضر القمة.
وكانت صحيفة صنداي تايمز البريطانية قد نقلت عن شارما قوله إنه “يشعر بإحباط كبير” بسبب أنباء عدم حضور سوناك، وأضاف أن حضوره يبرز “التزام المملكة المتحدة المتجدد بشأن هذه القضية” فضلا عن “السماح بالمشاركة مع قادة العالم الآخرين”.
وقال جورج أوزبورن، وزير المالية البريطاني السابق وعضو حزب المحافظين، إن سوناك “أساء التصرف” مع الموقف وتساءل عن سبب “الإضرار” بسجل الحزب في مجال البيئة.
وأضافت كارولين لوكاس، النائبة عن حزب الخضر، لبي بي سي: “خطأ فادح ألا يحضر ريشي سوناك، لأن المملكة المتحدة لا تزال تتولى رئاسة المؤتمر”.
كما اتهم حزبا العمال والديمقراطيين الأحرار المعارضان رئيس الوزراء بـ “الإخفاق على مستوى القيادة”.
وأفادت تقارير بأن رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون الذي حضر قمة غلاسكو يمكن أن يذهب إلى مصر لحضور المؤتمر هذا العام.
ومن المقرر أن يحضر الرئيسان الأمريكي جو بايدن والفرنسي إيمانويل ماكرون، بينما كان من المقرر أن تحضر رئيسة الوزراء البريطانية السابقة ليز تراس، حال استمرارها في منصبها.
ولن يحضر الملك تشارلز الثالث، الداعم لقضايا المناخ والبيئة لعشرات السنوات، القمة بعد أن طلب قصر باكنغهام نصيحة تراس أثناء رئاستها للحكومة. واتُفق على عدم ذهابه شخصيا، ولم تتغير النصيحة بعد تولي سوناك.
وعلى الرغم من ذلك، سوف يستضيف الملك حفل استقبال في قصر باكنغهام في 4 نوفمبر/تشرين الثاني، عشية المؤتمر، يضم 200 من قادة الأعمال الدوليين وصنّاع القرار والجمعيات الخيرية للاحتفال بنهاية رئاسة المملكة المتحدة لمؤتمر المناخ والتطلع إلى القمة في مصر.
وسوف يلقي سوناك “بضع كلمات” خلال الحفل، الذي سيحضره أيضا مبعوث المناخ الأمريكي، جون كيري.
ومن المتوقع أن تركز قمة شرم الشيخ على ثلاثة مجالات رئيسية هي الحد من الانبعاثات ومساعدة الدول في الاستعداد لتغير المناخ والتعامل معه وتأمين الدعم الفني للدول النامية لمتابعة أنشطة التعامل مع تغير المناخ.
https://altethos.com/r3f35yak قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، في تقرير جديد أصدرته، إن الظواهر المناخية المتطرفة، بما في ذلك موجات الحر الشديدة والفيضانات المدمرة، باتت القاعدة الجديدة على كوكبنا.
ويسلط تقرير “حالة المناخ في عام 2021” الضوء على عالم “يتغير أمام أعيننا”.
ويتحرك متوسط درجة الحرارة العالمية على مدار 20 عاماً، منذ عام 2002، نحو تجاوز درجة واحدة مئوية أعلى من مستويات ما قبل عصر الثورة الصناعية، لأول مرة.
وتقول الدراسة إن مستوى سطح البحر العالمي سجل ارتفاعاً إلى مستويات جديدة في عام 2021.
وأصدرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية هذه الأرقام الأخيرة لعام 2021 مبكراً، كي تتزامن مع بدء مؤتمر المناخ للأمم المتحدة في غلاسكو المعروف باسم “مؤتمر الأطراف السادس والعشرون COP26”.
ويعرض تقرير “حالة المناخ” لمحة سريعة عن مؤشرات المناخ، بما في ذلك درجات الحرارة والظواهر المناخية المتطرفة وارتفاع مستوى سطح البحر وظروف المحيطات.
وخلصت الدراسة إلى أن السنوات السبع الماضية، بما في ذلك العام الجاري، تتجه لتكون أدفأ سبع سنوات على الإطلاق، بعدما وصلت الغازات الدفيئة إلى تركيزات قياسية في الغلاف الجوي.
وأضافت أن تراكم الحرارة المصاحب لحدوث ذلك يدفع الكوكب إلى “منطقة مجهولة”، إلى جانب “تداعيات بعيدة الأمد على الأجيال الحالية والقادمة”.
وقال بيتيري تالاس، الأمين العام للمنظمة: “الظواهر المتطرفة هي القاعدة الجديدة. فهناك أدلة علمية آخذة في الزيادة على أن بعض هذه الظواهر يحمل بصمة تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية”.
وفسر تالاس بالتفصيل بعض الظواهر المتطرفة التي شهدها العالم هذا العام.
- تساقطت الأمطار – بدلاً من تساقط الثلوج – لأول مرة على الإطلاق في ذروة الصفيحة الجليدية في غرينلاند.
- ثمة موجة حر شهدتها كندا والمناطق المجاورة للولايات المتحدة الأمريكية أدت إلى وصول درجات الحرارة إلى ما يقرب من 50 درجة مئوية في قرية كولومبيا البريطانية.
- بلغت درجة الحرارة في وادي الموت، كاليفورنيا، 54.4 درجة مئوية أثناء إحدى موجات الحر المتعددة في جنوب غربي الولايات المتحدة الأمريكية.
- شهدت الصين كميات أمطار، تستغرق في المعتاد شهوراً لتتراكم، تراكمت في غضون ساعات.
- شهدت مناطق من أوروبا فيضانات عنيفة، أدت إلى سقوط عشرات الضحايا وتكبد خسائر اقتصادية بالمليارات.
- أدى العام الثاني على التوالي من الجفاف في المناطق شبه الاستوائية في أمريكا الجنوبية إلى تقليل تدفق أحواض الأنهار الهائلة وأضر بالزراعة والنقل وإنتاج الطاقة.
وتتحدث الدراسة عن تطورات أخرى تبعث القلق، مثل ارتفاع مستوى سطح البحر العالمي.
فمنذ قياسه لأول مرة باستخدام أنظمة دقيقة تعتمد على الأقمار الصناعية في أوائل تسعينيات القرن الماضي، سجل مستوى سطح البحر ارتفاعاً بمقدار 2.1 ملم سنوياً خلال الفترة بين عامي 1993 و 2002.
بيد أنه خلال الفترة بين عام 2013 إلى عام 2021، تضاعف الارتفاع ليصل إلى 4.4 ملم، ويُعزى ذلك في الغالب إلى تسارع وتيرة فقدان الكتلة الجليدية من الأنهار الجليدية والصفائح الجليدية.
وقال جوناثان بومبر، مدير مركز بريستول لعلم الجليد: “يرتفع مستوى سطح البحر الآن بوتيرة أسرع من أي وقت آخر مقارنة بألفي عام مضت”.
وأضاف: “إذا استمر هذا المسار كما نشهده حالياً، فقد يتجاوز الارتفاع مترين بحلول عام 2100، الأمر الذي قد يدفع إلى نزوح نحو 630 مليون شخص في شتى أرجاء العالم، وسوف تكون العواقب صعبة للغاية”.
ومن المرجح أن يكون عام 2021 هو سادس أو سابع أحرّ عام على الإطلاق، من حيث درجات الحرارة.
ويرجع ذلك إلى تأثر الأشهر الأولى من العام الجاري بظاهرة “لانينا”، وهي ظاهرة مناخية لها تأثير تبريدي مؤقت على متوسط درجة الحرارة العالمي وهي تؤثر على الطقس والمناخ الإقليميين.
بيد أن الدراسة أظهرت أيضاً أن سجل درجات الحرارة العالمية في طريقه لتجاوز درجة مئوية لأول مرة خلال فترة 20 عاماً.
وقال ستيفن بيلشر، عالم بارز في مكتب الأرصاد الجوية في بريطانيا، شارك في إعداد الدراسة: “حقيقة تسجيل متوسط درجة الحرارة على مدار 20 عاماً أكثر من درجة واحدة مئوية أعلى من مستويات ما قبل الثورة الصناعية، سيدفع تفكير ممثلي الدول في مؤتمر المناخ COP26 إلى التطلع نحو إبقاء ارتفاع درجة الحرارة العالمية ضمن الحدود المتفق عليها في باريس قبل ست سنوات”.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، تعليقاً على الدراسة، إن الكوكب يتغير أمام أعيننا.
وأضاف: “من أعماق المحيطات إلى قمم الجبال، ومن الأنهار الجليدية الآخذة في الذوبان إلى ظواهر الطقس المتطرفة المستمرة، تتعرض النظم الإيكولوجية والمجتمعات في جميع أنحاء العالم للدمار”.
وقال غوتيريش: “يجب أن يكون مؤتمر COP26 بمثابة نقطة تحول بالنسبة للشعوب والكوكب”.