https://www.theologyisforeveryone.com/umke5jy5t كتب / حسن صبري
أعلنت حكومة مالي، أن مسلحين، قتلوا 132 مدنيا وذلك في هجمات متعددة على قرى في وسط البلاد وهذا أثناء مطلع هذا الأسبوع، وهي أحدث وقائع عنف مع أستمرار تدهور الوضع الأمني بحسب موقع صحرا ميديا الاخباري الإفريقى.
http://www.manambato.com/x7y9x1esad وأشارت الحكومة قائلة في بيان إن أعضاء جماعة كتيبة «ماسينا» هاجموا ثلاث قرى على الأقل في منطقة بانكاس الريفية في إقليم موبتي بوسط مالي.
ويقود المالي أمادو كوفا كتيبة «ماسينا»، كما أنها تتبع تنظيميًا لجماعة النصرة التي يقودها الزعيم الطوارقي المالي إياد أغ غالي، كما يبايع الرجلان تنظيم القاعدة في بلاد المغرب.
وأدانت الحكومة الهجوم كما وعدت الحكومة بالبحث عن المسئولين وتقديمهم إلى العدالة.
https://www.aascend.org/?p=y39aswm وبالنسبة للرئاسة المالية، فقد أعلنت الحداد في البلاد ، وتنكيس الأعلام على المؤسسات الحكومية، وذلك لمدة ثلاثة أيام ابتداء من ليل الثلاثاء.
كما أظهرت صور تداولها ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، آثار الدمار الذي توجد بإحدى القرى، وتظهرفيها سيارات محروقة ومنازل يظهر عليها آثار النيران.
كما كان رد فعل منه علي الهجوم ، دان القاسم وان رئيس بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي (المينوسما )، فقد وصفه “بالهمجي”، كما أعلن عن تضامن “المينوسما” مع الضحايا وكافة الشعب المالي.
https://therunningsoul.com/2024/11/x2fk9x5 وكانت (المينوسما) أعلنت عن “قلقها من تلك المعلومات القادمة من باندياغارا والتي تذكر أنه أرتكب مسلحين متطرفين مجازر ضد مدنيين،
https://fundaciongrupoimperial.org/85ta5p3e وأعلنت أمس على تويتر، أنها بدأت فورا التواصل مع السلطات المالية لكي ترسل الدعم وحماية المدنيين.