https://www.aascend.org/?p=8say9ckhbbk كتب: أحمد شعبان
http://makememinimal.com/2024/nheacd3 قامت مدينة هيروشيما اليابانية اليوم السبت بإحياء ذكرى مرور 77 عاما على إلقاء أول قنبلة ذرية في العالم عليها، في ظل تصاعد فيه حدة التحذيرات عالميا من المخاطر المترتبة على سباقات التسلح النووي.
Buy Zolpidem TartrateDangers Of Buying Ambien Online ووفقا للمحللون أن رغم مرور كل تلك الأعوام على المأساة اليابانية فإن هذا لا يستبعد حدوثها مرة أخرى حيث أن الخوف من استخدام السلاح النووي وتبعاته قد يكون هو العائق أمام تكرار هذه الفاجعة.
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/wa15hmd0https://tothassociates.com/uncategorized/6rc9ljavsrc لم ينسى العالم ما حدث في هيروشيما حيث قال حسن المومني الخبير الأمني وأستاذ العلاقات الدولية وفض النزاعات في تصريحات صحفية: “لا شك أن دخول العامل النووي غيّر جذريا مفهوم الحروب التقليدية، وأحدث تغييرا جوهريا في التوازنات والعلاقات الدولية ولا سيما منذ منتصف الأربعينيات من القرن الماضي عندما ضربت هيروشيما وناغازاكي بالسلاح الذري، ما أضاف أهوالا على فظاعات الحرب العالمية الثانية في سياقها التقليدي، والتي كانت كلفتها المادية والبشرية باهظة جدا على العالم”.
https://tvmovievaults.com/7yitjm2ivوأضاف المومني: “عقب وضع تلك الحرب المدمرة أوزارها سرعان ما بدأت الحرب الباردة بين المعسكرين الغربي والشرقي، وأخذ النادي النووي بالتوسع بعد دخول الاتحاد السوفيتي له ولتتوالى الدول المنضوية ضمنه تباعا، وليخلق ذلك توازن الرعب بين القوى الدولية الكبرى المالكة للسلاح النووي، والذي هو بقدر خطورته الوجودية لكنه طور عقلانية مضاعفة لدى تلك الدول من مغبة استخدامه، كونه لا رابح في الحروب النووية، حيث التدمير الشامل المتبادل”.
https://golddirectcare.com/2024/11/02/u35nfppوتابع قائلا: “بعد خمسينيات القرن الماضي وتبلور الحرب الباردة، فإن معظم الأزمات والعلاقات الدولية باتت تدار بسياقات وأدوات دبلوماسية وعقلانية لحد كبير بعيدا عن التلويح بالورقة النووية، حيث أنه منذ منتصف القرن المنصرم بدأنا نشهد تطورا كبيرا في التشريعات والهياكل الدولية الكابحة للخطر النووي، كمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية التي تمت أواخر الستينيات، وإنشاء الوكالة الدولية للطاقة الذرية، علاوة على الاتفاقيات الثنائية والجماعية في هذا المنحى ولا سيما بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي السابق وروسيا لاحقا”.
https://www.aascend.org/?p=rbjhhqwshttps://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/0ikbf7eu3
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/gsdsotu