http://makememinimal.com/2024/07hz399 كتب/ حمدي الشامي
شهدت بلدان متفرقة من دول العالم نفس أحداث فيلم 2012 الشهير, حيث تعارضت الكوارث الطبيعية من مكان لمكان وفي مناطق متفرقة, من زلازل, براكين, سيول, وجفاف.. الأمر الذي لم يلتفت له الكثيرين من دقة تفاصيل الكوارث مع سيناريو الفيلم..
Zolpidem Tartrate Online Uk فمثلًا, في الوقت الذي ذهبت به الطبيعة حسب الفيلم في بعض البلدان للسيول والفيضانات, كانت دولتي “الإمارات وافغانستان… ودول أخرى”, ذلك أثناء ما شهدت بعض الدول مثل “فرنسا وإنجلترا وأميركا… ودول أخرى” مظاهر جفاف شديدة لأانهار بها, وتوقعات بجفاف..
https://www.theologyisforeveryone.com/60y6ly2kv كما ذات الفيلم أيضًا, شهدت بعض مناطق من عدة دول أخرى زلازل بعضها كان ضعيف والأخرى عنيفة, حتى أن جنوب مصر شهد منذ أيام زلزال بسيط بقوة 3 ريختر تقريبًا, فيما شهدت سواحل كاليدونيا الجديدة في جنوب المحيط الهادئ, زلزال عنيف بقوة 6 ريختر تقريبًا..
http://www.chateagay.com/4qjvndpsfcv لم يتوقف أوجه الشبه بين سيناريو فيلم نهاية العالم الشهير وبين ما يحدث الآن بسبب التغيرات المناخية, فقد “أيسلندا” هي الأخرى بركان نشط بعد اندلاعه منذ أسبوع قبل إنطلاق حمم بركانية شديدة الحرارة في السماء.. وقال مسئولون السياحة، إن ما يقرب من 23 ألف شخص قاموا برحلة صعبة استغرقت ساعات طويلة لاكتشاف البركان في وادي ميرادالير ، على بعد 40 كيلومترًا (25 ميل فقط) من العاصمة.