https://www.therealitytv.com/yx7i6vxsvs8 نتوجه نحن صفوة التعليم من أوائل الخريجين وحملة الماجستير والدكتوراة, بالنداء لكل السادة المعنيين في حكومتنا و إلى السادة نواب البرلمان المصري, والاعلام والرموز الوطنية والقيادات المجتمعية, بأننا نعلم جميعًا حجم التحدي الذي يواجه بلادنا الحبيبة والغالية مصر, وأنها لن تنجو من ما يحدث إلا بعقول وسواعد أبنائها, وخاصًة صفوة المؤهلين أكاديميًا وعلميًا من حملة الماجستير والدكتوراة, ولن نعدد مخاطر عدم الإستجابة لمطالبهم العادلة, والمُلحة لحاجة الوطن للعلم والتخصصية بالقدر الأول, ولكن سوف نُذٌكر من يقوم على شئون البلاد أن لديهم إهدار في الطاقة البشرية المدربة, وأن هناك شبهة خطة خبيثة تعمل علي تجهيل هذا الشعب, من خلال إغتيال صفوة التعليم وحملة الماجستير والدكتوراه, لتبقى مصر دولة ضعيفة, يتنامى ضعفها للعوٌز المستمر, غير قادرة على سد وإشباع إحتياجاتها, أو مواكبة سير التقدم العالمي, ناهيكم عن تخطي التحديات المختلفة والتي يئن منها الوطن, وتئن منها مؤسسات الدولة,ويئن منها الشعب المصري بحد سواء, وللأسف فإن حكومتنا الموقرة تساهم في ذلك من خلال عدم الاستجابة لمطالب خيرة شباب الوطن.
https://www.winkgo.com/w36qw0shftj لعلنا نجد أن دولتنا تعمد إقامة العديد من المؤتمرات; لتستفيد من خبرة السادة المستثمرين والمفكرين من مختلف دول العالم, لعجزها عن حل الأزمات التي يعاني منها الوطن, ذلك على الرغم من أن لديها طاقة بشرية جبارة ممثلة في صفوة التعليم وحملة الماجستير والدكتوراة وهم الفئة المؤهلة القادرة على العبور بمصر لبر الأمان ورغم ذلك نستبعدهم دون منطق, وبما يتلافى مع خطاب فخامة الرئيس جانب أهمية الإستثمار في طاقات الشباب المؤهل علميًا وأكاديميًا, وجانب أهمية العلم والتخصصية..
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/p3621x9t0dx السادة حملة الماجستير وأوائل الخريجين, نتوجه لكم بمناشدة, أنتم تعلمون جيدًا أنكم السند لهذا الوطن, وأن عليكم مسئولية الحفاظ على العلم, وأن تلك المسئولية لو تعلمون حجمها فهي لمسئولية عظيمة يجب تحملها, وأمانة ضخمة يجب صونها, لذلك ندعوكم للإتحاد لنصرة العلم, لنصرة كل ما هو جيد, فأنتم بتجربتكم هذة وكفاحكم هذا بوصلة الأجيال القادمة التي يحددون عليها إما تطوير الذات والعلم وإما أشياء أخرى, أنتم قدوة شباب وعلماء المستقبل في هذا الوطن, رغم كل ما يصُنع لإغتيالكم معنويًا وماديًا بما يحمل شبهة تدمير تطلعات هذا الجيل والأجيال القادمة أيضا, من خلال تمكين من هو أقل منكم علمًا, أو مهارًة, أو تأهيلًا, ليصبح قدوة دون أي تكافؤ في الفرص لصالح النفع العام والصالح العام لوطننا الغالي مصر, السادة حملة الماجستير والدكتوراة; أنتم القدوة الحقيقية, وسوف تنتصرون في تلك المعركة الشرسة, وعليكم التمسك بإتحادكم, وإستكمال كفاحكم ليس فقط من أجل التعيين وإنما من اجل العبور بهذا الوطن الي بر الأمان.. وأخيرًا وليس آخرًا.. بالعلم والكفاءة نحمي مصر