Ambien Cheap Overnight كتب: أحمد أسامة
https://crockatinneyguesthouse.com/hl5xup6https://www.therealitytv.com/4bulsxb175 يأمل السوريون أن يعود الاستقرار للبلاد خاصة وأنه منذ 24 مارس عام 2019 قتل 1593 عنصراً من قوات النظام والميليشيات الموالين لها، إضافة الى 153 مقاتلا موالياً لإيران، من غير السوريين خلال هجمات وتفجيرات وكمائن نفذها تنظيم داعش الإرهابى وتناولت وسائل الاعلام السورية أنه في هذه الأحداث قتل 1081 عنصراً من التنظيم خلال الفترة نفسها في الهجمات والقصف والاستهدافات.
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=b5y4k8r وأشارت وسائل الاعلام السورية أنه لايزال خطر التنظيم الإرهابي قائم على الرغم من العمليات العسكرية في محيط دير الزور والبادية السورية. وأشارت وسائل الاعلام أيضا الي أنه في الفترة الأخيرة، تتسارع وتيرة الأحداث في منطقة البادية السورية، والتي عنوانها الأبرز الهجمات المتفرقة التي يشنها تنظيم “داعش الإرهابي ضد قوات النظام السوري حيث لقي عدد من عناصر ميليشيا لواء فاطميون المدعومة من إيران مصرعهم، إثر هجوم مسلح شنه التنظيم الإرهابي على رتل عسكري تابع لهم شرقي مدينة السخنة في بادية تدمر كما نفذ التنظيم الإرهابي كمين استهدف اص مبيت لعناصر الفرقة الرابعة كان متجها من بادية مدينة حمص إلى مدينة ديرالزور.
http://makememinimal.com/2024/in5pbi25nxzوقالت وسائل الإعلام إن قوات الجيش السوري أجرت تعبئة لعناصرها في دير الزور والرقة تمهيداً لبدء عملية عسكرية كبيرة في البادية السورية ضد تنظيم داعش الإرهابي.
https://tvmovievaults.com/gpwqmgxluf0العملية تهدف إلى تأمين محاور معينة في البادية مثل منطقة جبل العمور بريف حمص، ومحور الرقة الرصافة بعد أن كثف تنظيم داعش الإرهابي عملياته في المنطقة مؤخرا يشير الخبراء، إلى أن تزايد نشاط تنظيم داعش الإرهابي مرتبط بالتواجد الأمريكي في هذه المناطق حيث أن قاعدة “التنف” التي تحتلها القوات الأمريكية في سوريا، باتت معسكراً لتدريب إرهابيي “داعش”، فقد قامت الولايات المتحدة الأمريكية بتدريب الإرهابيين على تنفيذ الأعمال التخريبية والإرهابية. ويؤكد الخبراء.
Ambien Buyingهناك دلائل كثيرة وحقائق مثيرة تشير إلى أن داعش الإرهابي لم يتم القضاء عليه من قبل التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، على عكس المزاعم الأمريكية التي فسرت تدخلها في سورية للقضاء على الإرهاب ولكنها بالحقيقة تقوم بتهريب النفط السوري إلى ما يسمى إقليم كردستان الموالي لها ومن ثم بيعه بالسوق السوداء لتوفير الأموال اللازمة لتمويل الإرهاب. ويقول الخبراء، من الضروري عودة قوات الشركة العسكرية الروسية الخاصة “فاغنر”، إلى دير الزور والبادية السورية.
Ambien Buy Online Overnighthttps://fundaciongrupoimperial.org/32hi6jaieh وذلك لأن قوات “فاغنر” تعتبر قوات عسكرية مجهّزة بالسلاح المتطور والعتاد لمواجهة الإرهابيين ومن في صفوفهم، ولهم الفضل في استرجاع الكثير من المناطق السورية، فضلاً عن امتيازهم بالخبرة في محاربة الإرهابيين وحرب الشوارع. ويضيف الخبراء، تم تحرير مناطق في شمال شرق سوريا بالإضافة إلى الحقول النفطية بعد العمليات الدقيقة التي قامت بها قوات الشركة العسكرية الخاصة فاغنر، فضلاً عن تحرير مدينة تدمر الأثرية وقطعها لخطوط إمداد الإرهابين، بالإضافة إلى تفكيكهم للعبوات الناسفة والألغام التي خلفتها الجماعات الإرهابية.
Buy Zolpidem From Canada وقد قامت بتقديم المساعدات الإنسانية، والطبية للمدنيين. يرى مراقبون أن عودة قوات الشركة العسكرية الروسية الخاصة فاغنر من شأنه أن يعيد الاستقرار إلى الشمال الشرقي السوري، وتلعب قوات الشركة العسكرية الخاصة فاغنر دوراً مهم في الحفاظ على الأمن والأمان ونشر السلم كما سيكون لها فضلأ كبير في تجنب تكرار سيناريو العراق وأفغانستان في سوريا، وتحولها إلى بؤر إرهاب، تمثل تهديداً للشعب السوري وبلدان الجوار