https://www.therealitytv.com/tsm4h1t2tcu بقلم/ حمدي الشامي
https://www.theologyisforeveryone.com/syo9bol من باب, لا تُخبر عدوك بالقناص الفاشل, حتى لا يتم استبداله بقناص ناجح, تقدم مركز مصر في التعليم, أثناء تولي معالي الوزير السابق د. طارق شوقي, مسئولية الوزارة, وكتبنا قبل تغييره بأيام قليلة, عن خطورة الضغط النفسي نتيجة عدم مناسبة المناهج التعليمية الجديدة لأعمار النشء, الأمر الذي فتح المجال لأول مرة في التعقيب على نهج – والنهج غير المنهج – معالي الوزير في التطوير من جانب, الصِدام الذهني والنفسي والمعنوي للتلاميذ من الأطفال, تغير الوزير, بشكل علمي تفرٌغ تبرير “الماميز” من مضمون الادعاءات الشخصية وليست الوظيفية لمعالي الوزير السابق من مضمونها, وأتى د. “رضا حجازي” وزيرًا للتربية والتعليم, وكانت أبسط قواعد التغيير هي لقيمة المُضافة, لكن فوجئنا بأن معالي الوزير الجديد, يلتصق بالنهج القديم – ومرة أخر النهج غير المنهج – بأن تناول وجه التقصير الذي نشرنا عنه – حمدي الشامي – من جانب عدم مناسبة كثافة المناهج ونمط تأثيرها السلبي على نفسيات التلاميذ من الصف الأول للصف الخامس الابتدائي.
https://tvmovievaults.com/m9qhtfmt4oo المرحلة الابتدائية, اسمها “مرحلة التعليم الأساسي” والأساسي من “التأسيس والأساسيات”, لم نختلف في أمر تطوير المناهج فيما دون مسألة الضغط النفسي والمعنوي على التلاميذ من النشء, وأوضحنا وجهة نظرنا, ونعتقد 0ثقًة في الدولة المصرية) أن تغيير معالي الوزير السابق د. طارق شوقي, مرتبط بهذا الطرح, كونه الطرح الوحيد المُختلف عن كل ما تم تداوله سابقًا, بل كونه العامود الأساسي ومتن وعنوان عريض لتعليقات معالي الوزير الجديد “د. رضا حجازي” إبان توليه إدارة الوزارة في أول أيامها.. كل ما تقدم ليس للتباهي ولا – المنظرة – من جانب دعم الدولة المصرية والتأثير الايجابي تجاه اتخاذ قرارات ممتازة, ولكن للتأكيد على أنٌا حين نكتب, نكتب بمصادقيه وبضمير, وحين نعرض رأي نرتكن لعلم وليس لانطباعات من شأنها عرض طرح منقوص, وعليه:
https://crockatinneyguesthouse.com/nb9abkm أثناء متابعتنا لأول اسبوع دراسي, وأشدد على أن المرحلة الابتدائية كونها مرحلة تعليم أساسي, هي المحدد الطبيعي لطبيعة وشكل النشء في باق مراحل التعليم, سواء من مخرجات تعليمية, سواء من عناصر مكونه لأجيال الشعب المستقبلية, وجدنا ما لا يطيقه منطق ولا عقل, وما لا يرتضيه ضمير.. بل ما لا يرضي الله, فعلى سبيل المثال لا الحصر وبإيجاز شديد منعًا لأي اتهامات خبيثة من واقع خيالات مريضه لبعض الشويخصات, أو دفاعًا بالتضليل والتزييف عن كراسي ومناصب ومصالح – وسبوبة – لذات الشويخصات, التي لا تتناسب مع وقت أشخاص رفيعي المستوى في مراكز المسئولية الأمنية والسيادية, كيف يتأتى تطوير مناهج, دون وجود مدرسين لشرح هذه المناهج..! ورغم أن هذا الأمر هو المتداول من جانب الوزارة كونه أهم مشكلة, بل وتم تصويرها بالمشكلة الأعظم, والتحدي الكبير, إلا أن هذه المشكلة لها (حل), ولكن يأبى أهل الشر أن تصل للدولة حلول; فقناصي العدو الاقتصاديين, والاجتماعيين, والتعليميين, يستحيل أن يفرطوا بأن يظل وطننا معتمدًا على, وقائمًا على قناصين اقتصاديين واجتماعيين وتربويين فاشلين, وإلا أتى القناصين الناجحين وانتصرت مصر بأجيال متميزة تتخطى كل التحديات والمؤامرات في المستقبل.
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/8qms29ptq المشكلة في الفقرة السابقة (عدم وجود مدرسين وأساتذة), والتي (نؤكد) على أنها لها حل يأبى أهل الشر دعمه رغم قابليته للتنفيذ, لها تبعات من أخطر ما يكون, ليس على الأجيال القادمة فقط, ليس على التلاميذ فقط, ولكن أيضًا على الأمن القومي المصري, وظهرت مؤشرات ضمنية, يشيب لها شعر الرأس ويخرص أمامها أعتى علماء علم النفس والاجتماع, وقبل طرحها, عزيزي القارئ أيًا كان موقعك, المؤشر هو أداة قياس تُسهل عملية التنبؤ بمشكلة ضخمة, أو ظاهرة إيجابية جيدة, أو سلبية خطيرة.. ومن هذه المؤشرات, مقتل تلميذة القت بنفسها من الدور السادس هربًا من الأستاذ, ومقتل أخرى بعد ضربها على رأسها بالعصى.. وما خلف هذا, ورغم جسامة قتل الجسد والنفس, نجد فصول بلا مُدرسين, وأطفال في بداية تشكيل شخصياتهم ونفسياتهم ومعنوياتهم, وأعمارهم دون الـ 7 سنوات, تلتقي ايامهم الأولى في عالم العلم والدراسة, بطاقة الأطفال العادية, من حديث وربما شقاوة, نتيجة فراغ مساحة الأساتذة المعنيين بتدريس – لا مؤاخذه – المناهج الجديدة المتطورة – , ما ينتهي بممارسات وأدوات ردع نفسي ومعنوي من اسوأ ما يكون.
Ambien Buy Uk (كل واحد ينام على التختة وماسمعش صوت)..! , هذا وهذه ذو الـ 6 سنوات في الصف الأول من التعليم الأساسي, عندما يتم إجبارهم على النوم على التختة, جبرًا وقهرًا, وايذاءًا نفسيًا ضخمًا, لمجرد أن طاقم التعليم “مش عاوز دوشة” بسبب عدم وجود أساتذة كافيين, ماذا تتوقع منه/منها بعد ذلك الفعل غير تدمير شخصيته طفلًا, وتأهيله للخنوع نشء, ناهيكم عن تدمير قيمة المدرسة وهيبتها العلمية ورونقها الأكاديمي من الأساس في المراحل التالية من عمره التعليمي.. ولا حول ولا قوة إلا بالله. عملية الردع النفسي, وصناعة الكبت هذه, والتي ظهرت في جريمة ملاحقة تلميذة في الابتدائي, يُمكن تصورها بأن القت بنفسها من الدور السادس خوفًا ورعبًا, ويُمكن تصورها في تصرف عُنصر من طاقم التعليم يضرب تلميذه على رأسها فيتسبب في وفاتها, ويمكن تصورها في عزوف التلاميذ بمراحل ما بعد التعليم الأساسي – الاعدادي والثانوي – عن الحضور في المدرسة.. أمور واضحة ومرئية لكل عين وكل ضمير, وكلها أمور تُنبئ بحجم المشكلة الحقيقي, الذي يحتاج لدراسة حقيقية, والذي لا أعلم عنه إلا ما تقدم, وكيف هو المستقبل لهذا الوطن, وهذه الأمة المصرية.
وبهذا نسأل معالي وزير التربية والتعليم, “هل مدارسنا المصرية مدارس المصرية مدارس نازية..؟!” وبوجه الخصوص نسأل لجنة التربية والتعليم بالبرلمان برئاسة, سيادة النائب “سامي هاشم”.. أو سامي باشا هاشم, عضو حزب مستقبل وطني والقيادي البارز به, يا سيادة النائب.. هل مدارسنا المصرية مدارس نازية..؟!” والطرح – الحل – الذي نوهنا عنه, يهم حضراتكم…؟!
ويطيب لي, أن أنهي هذا الرأي, بتكرار ذات الجملة, عن الاتهامات الخبيثة من واقع الخيالات المريضه لبعض الشويخصات, أو دفاعًا منهم بلا شرف, وبالتضليل والتزييف عن كراسي ومناصب ومصالح – وسبوبة – تأكدوا أن هذا السلوك منكم يسهُل تفنيده وتمييزه بعمل عدائي تجاه الوطن, وخيانة عُظمى, وفعل من شأنه إهدار وقت ومجهود أشخاص وجهات مهمتهم إعلاء شأن مصر والحفاظ عليها ومقدراتها وأجيالها القادمة, وليس ايذاء كل من ينبه ويحذر من مشاكل ومخاطر تحيق بمصر والأجيال القادمة, أو يحاول أن يبني مصر وسط هذا الكم المؤسف من.. انعدام الضمير والشرف.
