https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/372r35r0 كتبت: إيمان نور
https://fundaciongrupoimperial.org/2iy1hklyuhttps://hoteligy.com/blog/uncategorized/fruczs69zoi تحدث الدكتور عبد الحميد مدكور الأمين العام لمجمع اللغة العربية عن الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية.
http://www.chateagay.com/zoo1qmilhnmقال الدكتور عبد الحميد مدكور: اللغة العربية لا يصح أن نقتصر في الاحتفال بها على يوم كل عام؛ بل يجب أن نحملها في قلوبنا، وأن نجعلها على ألسنتنا، وأن نسكنها عقولنا وذاكرتنا، ونستحضرها في كل مقام، تعبيرًا عن مشاعرنا وتسجيلًا لخواطرنا، وبيانًا لعلومنا ومعارفنا التي نكتبها، موضحًا أن اللغة العربية شرّف الله بها العالم أجمع وشرّف نبيه بنزول القرآن الكريم بلسان عربي مبين.
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/0dtyt93ohttp://www.chateagay.com/ofbb26osf جاء ذلك خلال كلمته بالملتقى العلمي الرابع عشر الذي عقدته الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء اليوم الأحد، بالجامع الأزهر تحت عنوان: اللغة العربية.. لغة كتاب وهوية أمة
Purchasing Ambien Onlinehttps://therunningsoul.com/2024/11/v0cghq6t وأوضح الدكتور مدكور: اللغة العربية تحتاج منّا إلى جهد كبير في الدفاع عنها، وصبر وتحمل لكل ما يقال عنها على غير الحقيقة، وتتهم به بغير عدل، موضحًا أننا إذا حملناها وأحسنّا حملها؛ فإننا سنرفع مقامنا برفعة مقامها، ونعلو إلى الآفاق بعلوها، ونرتقي آفاقًا عليا في كل مجال بلسانها وفصاحتها وبلاغتها، ونقدح من بحرها العميق الذي ليس له نظير في اللغات، زيادة في مفرداته وجودة تراكيب، وانتظام قواعده، وتفكر في البيان والجمال الذي يعرفه من أحسّ حلاوة هذه اللغة وذاق طعمها، وارتقى بمقامها بما يجيده منها وبما يحسن به التعلم منها.
https://www.winkgo.com/o3h3l7qkfmchttps://crockatinneyguesthouse.com/z4b0dryf63x وأشار الأمين العام لمجمع اللغة العربية، إلى أن كل التراث الإنساني تُرجم إلى اللغة العربية، ووسعته تلك اللغة وعبّرت عن كل علومه، فهي المفتاح الذي تُدرس به سائر العلوم التي عرفتها البشرية، موضحًا أن اللغة العربية التي تربت على القرآن الكريم وسنة نبيه العظيم تفتقت على علوم ما كان للناس عهد بها قبل أن يُنزَّل القرآن الكريم، فهي تعبّر عن سياق ثقافي وعلمي وإبداعي يجب أن يكون الناس عليه، مؤكدًا أن اللغة العربية لغة فخر ومجد وعراقة وإبداع، يجب علينا أن نعود إلى أصلنا العربي، وإلى هذه الدرة الغالية التي حملناها من أجدادنا؛ لتكون هي المجد للإسلام وللعروبة كلها.