https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/i9vxhzq كتب: أحمد شعبان
https://tvmovievaults.com/uvucuh88gui تشهد منطقة الشرق الأوسط أزمة شديدة بسبب تعرض أكثر من بلد لزلازل مدمرة في أيام قليلة وتتوجه أنظار العالم نحو الشرق الأوسط لإرسال المساعدات والتكاتف في مواجهة الكارثة الطبيعية.
https://www.therealitytv.com/vqb265cv6u فعدّادُ الموت لا يتوقف في سوريا وتركيا منذ أن ضرب الزلزال الأول أراضيهم قبل ثلاثة أيام، ليسقط آلاف الضحايا وتوثق العديد من الكاميرات لحظات من الرعب في كل مكان.
Online Zolpidem حيث نشرت جردية عيون المجلس فيديو متداول لأب سوري يلقن ابنه الشهادة تحت الأنقاد يوم الاثنين الماضي بعد أن ضرب الزلزال مدينة حلب.
https://www.theologyisforeveryone.com/srik5sqg8 وآخر هذه المشاهد هو إعلان البرلمان التركي حالة طوارئ في المناطق المنكوبة، فتشير التقارير التركية أن الزلزال أدى بحياة نحو 16 ألف شخص في تركيا وحدها.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد أعلن أمس الأول الثلاثاء 10 ولايات متضررة من الزلزال المدمر منطقة كوارث وفرض حالة الطوارئ بها لمدة ثلاثة أشهر، في خطوة تهدف لتعزيز جهود الإنقاذ.
https://therunningsoul.com/2024/11/ofq0k36 ولم تتوقف الضحايا في سوريا عند رقم، بسبب أن البلاد لم تستفيق من أعمال الإرهاب الجاري بها، فمع تأخر عمليات الإنقاذ في سوريا أدى لارتفاع أعداد الضحايا إلى ما يزيد عن 20 ألف قتيل وسط تنبؤات عن زيادة الأعداد عن الرقم المعلن.
فيما شهدت الجزائر اليوم في حدود الساعة الثامنة و42 دقيقة هزة أرضية ضعيفة بلغت 3 درجات على مقياس ريختر بولاية البويرة.
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=2z2sd6qi وأفاد مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء «craag»، بأن مركز الهزة حدد بـ8 كم جنوب بئر اغبالو.
http://makememinimal.com/2024/s1an3jr وطمأنت مصلحة مراقبة الزلازل بمركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء في الجزائر الجزائرين بأن الوضع مختلف عن سوريا وتركيا حيث أشار أن الأخيرتين معروفتان بالنشاط الزلزالي الكثيف نتيجة التقاء 3 صفائح تكتونية.
وأضاف: بالنسبة للنشاط الزلزالي للجزائر، فنحن نسجل هزات أرضية يوميا تتراوح بين 0 و3 درجات ريختر، لكن في بعض الأحيان نسجل هزات قوية ما.. نحن في الجزائر نسجل 40 هزة أرضية شهريا.
https://fundaciongrupoimperial.org/1vg2nijy78q وفي مصر علقت الحكومة المصرية على أحداث الزلزال المؤسف وطمأنت الجالية المصرية في تركيا من الطلاب وغيرهم اصة الذين فقدوا أوراقهم الثبوتية خلال انهيار المباني في الزلزال، والراغبين في العودة إلى بلادهم.
حيث أقرت الحكومة بتوفير أوراق ثبوتية بديلة للطلاب الذين فقدوا متعلقاتهم نتيجة الكارثة.