وقام بعد ذلك بفصل رأسيهما عن جسديهما في سابقة أولى بالمنطقة، حسبما ما ذكرت صحيفة “الشعب”.

وقال موقع “النهار” الجزائري إنه بعدما أقدم الجاني على فعلته جلس في البيت أمام جثة أمه وشقيقته الصغرى وسط بركة من الدماء، حتى وصلت مصالح الأمن التي قامت بتوقيفه ونقله للتحقيق معه.

ولا تزال أسباب هذه الجريمة غامضة إلى حدود الساعة.

وذكر “النهار” أنه لولا تدخل رجال الأمن في الوقت المناسب لكانت حصيلة القتلى سترتفع خاصة أن الشاب يعاني من اضطربات نفسية حادة.