Cheapest Ambien Generic أحمد أسامة
https://www.winkgo.com/7cubxfaus أعلن رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، أنّ “مفتشي الوكالة اكتشفوا اختفاء 10 براميل تحوي قرابة 2.5 طن من اليورانيوم الطبيعي، من حقل تجريبي في ليبيا”.
وقال غروسي: “اكتشف مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية خلال عملية تفتيش، الثلاثاء، أن 10 براميل تحتوي على نحو 2.5 طن من اليورانيوم الطبيعي على شكل يورانيوم مركز، قالت ليبيا إنه من المفترض أن تكون مخزنة في الموقع، مفقودة”. وأشار إلى أنّ “الموقع لا يخضع حالياً لسيطرة الهيئة النووية الليبية”.
كما أوضح غروسي أنه “سيتم إجراء المزيد من التحقيقات، لمعرفة ملابسات نقل هذه المواد وموقعها الحالي”. وأكد بأن “عدم معرفة مكان البراميل يشكل خطراً إشعاعياً، ويُثير مخاوف تتعلق بالأمان النووي”.
Buy Zolpidem Online From Canada وبعد تكشف ملابسات فقدان اليورانيوم من ليبيا، فجّرت صحيفة “بريس انتيليجينس” البريطانية مفاجأة من العيار الثقيل تتمحور حول ضلوع الحكومة الليبية المؤقتة في طرابلس برئاسة عبد الحميد الدبيبة، في استحواذ نظام كييف على مواد أولية لصناعة “القنابل القذرة”، والتي من المخطط استعمالها للتحضير لعمل استفزازي ضد روسيا تقلب من خلاله موازين الحرب شرقي أوكرانيا.
Ambien Sleeping Tablets Online الصحيفة أشارت إلى أن رئيس الحكومة وافق على عرض تسليم شحنات اليورانيوم مقابل دعم سياسي غير محدود من قبل واشنطن لحكومته، هذا العرض وبحسب مصادر الصحيفة، قدمه له مدير وكالة الاستخبارات المركزية “CIA” ويليام بيرنز أثناء زيارته الإستثنائية والمفاجئة إلى العاصمة الليبية طرابلس في يناير، والتي تزامنت مع إعلان وزارة الدفاع الروسية آنذاك عن تحضير النظام الأوكراني لعمل استفزازي باستخدام القنابل القذرة.
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/8qms29ptq وأكدت الصحيفة البريطانية بأن صفقات النفط التي عقدها الدبيبة من خلال المؤسسة الوطنية للنفط، مع عدة دول منذ مطلع العام الحالي، والتي رفع رصيده المالي والسياسي عن طريقها، لم تكن لتتم لولا الضوء الاخضر الذي منحته إياه واشنطن مسبقًا مقابل مادة اليورانيوم. بالإضافة إلى ذلك أكدت “بريس انتيليجينس” بأن واشنطن استعانت باليورانيوم “الليبي” لإبعاد الشبهات والاتهامات عنها، ولامتناع معظم حلفائها عن المشاركة بعملية كهذه ضد روسيا، خوفًا من التبعات الوخيمة التي قد تتعرض لها.
Buying Generic Ambien Online يُشار الى أن القنبلة القذرة تسمى علمياً بجهاز التشتيت الإشعاعي (Radiological Dispersal Device)، ولا تُعتبر سلاحاً نووياً لأنها لا تنتج عن تفاعل تسلسلي نووي، ولا يسبب انفجارها انشطاراً نووياً أو إطلاقاً هائلاً للطاقة أو تدميراً للبنى المدنية. ويتكون هذا النوع من القنابل من متفجرات تقليدية وأخرى مشعة، وتعمل في حيز جغرافي محدود.
وتجدر الإشارة إلى أن أول اقتراح لاستخدام نثر المواد المشعة سلاحا كان في عام 1941 من قبل لجنة من الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم بقيادة الفيزيائي آرثر هولي كومبتون. وعلى ما يبدو، تدفع الولايات المتحدة الأمريكية الآن نظام كييف لإنقاذ جيشه المتهاوي والمنهك باستخدام هذه القنابل القذرة، الأمر الذي لن ينتج عنه أي خير لا لأوكرانيا، ولا للعالم بأسره، وفتيل الحرب النووية لا يحتاج للكثير في وقتنا هذا لإشعاله.