http://www.manambato.com/zaef19u1d رئيس مجلس الادارة : أحمد أحمد نور

https://golddirectcare.com/2024/11/02/rj54v5w https://www.winkgo.com/vd4xs6y0pk نائب رئيس مجلس الادارة : وليد كساب

Buy Ambien From Usa رئيس التحرير : محمد عبد العظيم

أخبار عاجلة

دول الغرب تدعم نقل الأسلحة إلى ليبيا عن طريق عملية إيريني

https://www.dirndl-rocker.at/?hev=x5rdmk0mel4 الإثنين 10 أبريل 2023 العالم اضف تعليق

كتب أحمد أسامة
لطالما كان الحوار بشأن أهداف وجدوى إستمرار البعثة العسكرية الأوروبية في البحر الأبيض المتوسط “إيريني” الخاصة بمكافحة تهريب المهاجرين والأسلحة والمخدرات بعد قرار مجلس الإتحاد الأوروبي تمديدها إلى 31 مارس 2025. المهمة التي إنطلقت في 31 مارس 2020 بغرض التأكد من تطبيق قرار الأمم المتحدة الصادر في 2011 بشأن حظر توريد الأسلحة إلى ليبيا، أخذت أبعاداً أخرى، أبرزها دورها فيما يتعلق بملف الهجرة غير الشرعية، وعلاقتها بحرس السواحل في المنطقة الغربية بليبيا، والتي كانت محل إنتقادات واسعة من قبل حقوقيين.
عملية إيريني ساهمت بشكل أو بآخر في تفاقم الأزمة الليبية على الصعيد السياسي، ففشلها في حظر نقل الأسلحة والمرتزقة عن طريق تركيا إلى غرب البلاد ساهم بصورة كبيرة في تدهور الأوضاع الأمنية وإنتشار السلاح وتقوية صفوف الميليشيات التي تخدم مصالح أنقرة في طرابلس، وبالتالي فإن إيريني إحدى الأسباب الرئيسية في فشل إجراء الإنتخابات الرئاسية في ديسمبر 2021.
التشكيك حول فاعلية عملية إيريني في ليبيا جاء بعد تقرير العملية الأخير والذي أعلن عن رصد 15 رحلة جوية مشبوهة من أصل 1146 رحلة قاصدة ليبيا خلال شهر مارس المنصرم، وأنها نفذت 13 زيارة فقط لسفن بحرية من أصل 447 سفينة، وأجرت مكالمات لاسلكية مع 311 سفينة من بين 8 آلاف و958 سفينة، وهو رقم ضئيل جداً مقارنة بحجم العملية وعدد الدول المشاركة فيها مُتمثلة في 23 دولة.
وبحسب بيان العملية فإنها فشلت في تفتيش عشر سفن تركية مشبوهة منذ شهر ديسمبر الماضي، كما رفضت أنقرة يوم 29 مارس الماضي، تفتيش السفينة “إم في كوسوفاك”، وهو مايُعتبر فشل ذريع للعملية التي مُهمتها الرئيسية حظر توريد الإسلحة إلى ليبيا، مع العلم أن أنقرة الدعم الاول للميليشيات والجماعات المسلحة غرب البلاد.
وإلى جانب فشل عملية إيريني في حظر توريد الأسلحة، فإنها سبب رئيسي في أزمة المهاجرين غير الشرعيين في ليبيا، حيث تُساهم البعثة في إرجاع المهاجرين إلى ليبيا والذين يتم إحتجازهم في مراكز غير مؤهلة وغير شرعية بالمنطقة الغربية، الأمر الذي جعل إيريني محط شكوك، كونها كانت تحت رئاسة إيطاليا التي ترفض إستقبال المهاجرين وتُفضل إبقاءهم في ليبيا.
الخبير الإستراتيجي والمحلل السياسي الليبي، أحمد الفيتوري، يرى أن دول الغرب وحلف الناتو لم يكفيهم قصف البلاد عام 2011 وإسقاط حكم القذافي وتحويل ليبيا إلى مستنقع مع غياب السلطة الموحدة وعدم الأمن والإستقرار، وقرر أن يستغل عملية إيريني، والتي تعني السلام، ليحولها لعملية تدمير ليبيا.
الفيتوري أضاف أن دول الغرب هي المستفيد الأول والداعم لعملية إيريني وتتغاضى النظر عن فشلها في تحقيق مهامها بحظر توريد الإسلحة، والدليل على ذلك أنه رغم التكلفة الباهظة لهذه العملية والتي تصل إلى 16 مليون يورو، والإنتقادات العديدة التي تتعرض لها إيريني بإستمرار، قرر الإتحاد الاوروبي تمديد مهامها إلى مارس 2025.

الوسوم

عن Eyon Elmagles

شاهد أيضاً

مطالب بتفعيل قانون القرن التاسع عشر لمعاقبة مقدمي خدمات الإجهاض في أمريكا

مطالب بتفعيل قانون القرن التاسع عشر لمعاقبة مقدمي خدمات الإجهاض في أمريكا

https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/9eqy7ny كتب: وليد كساب يواصل نشطاء مناهضة الإجهاض في الولايات المتحدة تعزيز جهودهم بعد الانتخابات الأخيرة، …

اترك تعليقاً

https://crockatinneyguesthouse.com/dur9apygb لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

https://hoteligy.com/blog/uncategorized/a6gzwzj7

https://www.aascend.org/?p=j9xr5t19