http://makememinimal.com/2024/1uvymzhel كتب: أحمد شعبان
كشفت دراسة نشرت اليوم الاثنين قدرة العلم قريبا من التحقق من الهوية والتتبع عبر خلال تحليل البصمة الوراثية التي زرعوها في البيئة، أي أثناء المشي على الشاطئ على سبيل المثال، أو الاستحمام، أو نثر الرذاذ في الهواء… لكن يتخوف العلماء من إمكان استخدام هذا الاكتشاف بهدف التعدي على الخصوصية.
https://tvmovievaults.com/injdcoqiol حيث تشير الدراسة التي نشرتها مجلة “نيتشر إيكولوجي أند إيفوليوشن” لإمكانية القيام بذلك خلال تحليل البصمة الوراثية التي زرعوها في البيئة لتتبع الأشخاص إذ رصد العلماء حمض نووي بشري في الرمال والماء وحتى الهواء، لكنهم حذروا من إمكان استغلال هذا التطور لغايات خبيثة.
https://tothassociates.com/uncategorized/p92rtzd ويطرح هذا الاكتشاف مشكلة أخلاقيى كبيرة نظرا لعدم وجود ضمانات تقي من استخدام هذه التقنية في التعدي على خصوصيات الغير رغم أنها قد تكون ذات نفع في مجالات الطب أو البيئة أو علم الطب الشرعي.
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/2j9ssm22v وتقوم الدراسة على أخذ عينات من البيئات الطبيعية للحيوانات التي تترك آثارا وراثية في محيطها عبر الخلايا (في الجلد، والشعر، والحراشف…) تفقدها بشكل دائم.
ومن بين هذه الحيوانات الإنسان إذ ينشر أينما ذهب الحمض النووي الناقل للمعلومات الوراثية الخاصة بكل فرد، سواء خلال المشي على الشاطئ، أو الاستحمام، أو السعال، أو نثر الرذاذ في الهواء، أو عند شطف المرحاض.