نظرتي لواقع مقتل نيرة أشرف الذي إنتهى بقصاص إعدام محمد عادل, إمتدت لقضية مُشابهة جدًا في حادث منذ أكثر من 17 سنة.. بيد أن القاتل من أسرة ثرية جدًا والمجني عليها من صفوة المُجتمع إبنة فنانة شهيرة، لمٌا ابن مسئول كبير طارد فتاة في الأماكن العامة بنفس الطريقة، وطارد اصدقائها بنفس الطريقة، وإبتز وهدد أهلها بنفس الطريقة، وهددها بالقتل بنفس الطريقة.. وبالفعل بعد إقتحام محل سكنها قتلها بذات الوحشية بأكثر من ٢٣ طعنة، كما قتل صديقتها, ولو صادفها في الشارع لكان الحادث في الشارع بنفس الطريقة.
Ambien Cr Online لا أدٌعي النظر للحدث الجلل بالجمود أو عدم التعاطف، لكن من جانب المساعدة ودعم الوطن للحيلولة دون تكراره بقدر إمكاناتي ولو بجملة أو ورقة تُقدم لأي جهة، أوجب النظر للتفاصيل بشكل أكثر عملية ومنطقية لدرجة الرجوع بالزمن لقضية مشابهة تختلف فيها الظروف الإجتماعية والثقافية وتتفق فيها الملابسات والوقائع.. حتى إذا ما قيل رأي أو إنطباع; لا يكون فيه جور ولا يكون فيه “هبد” وسفسطة، أو سوء تقدير وإستغلال مثلما بدر من فضيلة الشيخ مبروك عطيه منه وضده.. ومثلما بدر من كل من تداول الحدث إعلاميًا وصحفيًا وعلى السوشيال ميديا.
https://therunningsoul.com/2024/11/ri7wqrznfj عامًة; يوجد نغمة إنتهازية قبيحة إمتد فيها القُبح من أجل “المشاهدات والريتش”، أو عاطفية عمياء، أو إستغلالية عدائية ضد مباحث المحلة (قسم أول، وقسم ثان) لأن والد “نيرة” قام بعمل محاضر ضد “محمد”، وبعض الناس يقولون تقصير..!! مبدئيًا; وبشهادة والد نيرة، توقف الولد بعد عناء شديد عن مضايقاته وإبتزازه لمدة شهرين بعد تدخل رئيس مباحث قسم أول (مُعاذ بك حسب كلام والد نيرة).. ولمٌا الولد هدد البنت مرة أخيرة قبل ٣ أيام من الواقعة لم يتم إخطار سيادته بأي بلاغ أو شكوى للتصرف.. لأن البنت فضٌلٌت عدم أذيته بكل براءة ووضوح.. وفضٌلٌت عدم فتح باب لمُعاناة والدها ووالدتها بالمشاكل والقلق.
https://crockatinneyguesthouse.com/2mcer76eun الحقيقة أنه الموضوع مُتشعب وكبير.. والتفاصيل خطيرة جدًا والمسئولية المُجتمعية بالفعل موجودة تجاه عدة جهات أكثر من أي شئ.. لكن المؤكد أن الجهات الأمنية وجهات إنفاذ القانون لم يقصروا في شئ ابدًا.. بالعكس، ويعي المتخصصين الأمنيين – وظيفيًا – والخبراء، بأن السادة ضباط المباحث قاموا بواجبهم القانوني والإنساني على أكمل وجه.. لكن للأسف، أيضًا ليس كل ما يُنبئ به الحادث الأليم موضعه النشر أو التداول، خاصًة مع شهوة إثبات الذات التي ظهرت مؤخرًا من مُحاميٌ الطرفان, إستغلالًا لطبيعة الحادث أو خلل الحديث لمجرد الحديث وتحقيق البروباجندا والتسويق المجاني بلا أي حياء من جانب أدنى فعل يحول دون تكرار الفاجعة التي أصابت الجانبين من الأسر.
https://www.aascend.org/?p=rzgry6uw7p3 انا لا أعرف مُعاذ بك ضابط المباحث، ولا اعرف والد نيرة، ولا أعرف والدة محمد عادل، لكن أعرف بشكل مؤكد أنه يوجد إعتبارات واسعة تحول دون نشوة التحليل والرأي لمجرد اللايكات وشهرة السوشيال ميديا، تحت ذريعة نشر الوعي ودعم الدولة والمُجتمع بالمبالغة; فيحدث أن يُدس عسل في السم كما تحت ذريعة المعارضة فيحدث أن يتم دس السم في العسل.. وفي الحالتين يوجد السم وتوجد سموم تسري بالجهل في جسد الوطن والمُجتمع; لذلك وجب التنويه عن ما يحدث من إنتهاز وإستغلال للحدث بقصد أو بعاطفة تجاه مناهضة ساحة القضاء, ورجال الأمن المجتهدين والأكفاء بالمحلة الكبرى، والمؤسسة الأمنية بشكل عام.. في حين أن هؤلاء الناس شبه “مابيناموش” لحفظ الأمن خاصًة في المحلة وثقافتها القريبة جدًا من ثقافة الصعايدة في كل الجوانب وليس في مسألة الثأر فقط..!!
Buy Zolpidem Canada شهادة حق أمام الله
وكما ذكرت نموذج شهير لحادث مُطابق من حيث الملابسات ودرجة العنف رغم نسيانه لعامل الزمن، ما يؤكد ولصالح المُجتمع النظرة الحيادية العلمية الدقيقة للحدث، وحسب نماذج لمشاكل في مجتمعات أخرى، ٩٠% من هذا الألم وهذة البشاعة بهذا السلوك سببه مسألة الصياغة الثقافية للتوعية لخمسة جهات مُحددة ليس من بينها جهات أمنية بأي شكل وفي غالبها مسئولية مُجتمع مدني ورموزه.. حتى أفلام البلطجة في بعض النماذج الفنية للفنان محمد رمضان واحمد السقا وغيرهم.. لا أحملهم أي مسئولية قدر ما أصفهم – وظيفيًا – بوسيلة للتملص من المسئولية, يستغلها بعض العاهات في تبرير تقصيرهم وتخاذلهم تجاه الأمن المُجتمعي كونهم ذوي مسئولية مجتمعية.
Ambien Online Usa نهايًة لهذا المقال المؤلم، انا ضميري مستريح كوني لم أنجرف للسفسطة والهبد بما يروج للرعب والتخويف والترويع.. وهذا المقال فقط للتنبيه من إستغلال الأمر لشهوة التفاعلات أو إثبات الذات بشكل ضار جدًا تجاه الحالة الشعبية الوطنية المعنوية وتجاه رجال القضاء والأمن العام.. وخاصًة من الحركات النسوية أو غيرها.. وأن كان عندي ما يُفيد دون إخلال أو تطاول تجاه مجهود المختصين في دراسة العلوم الجنائية والجريمة.. لأن الموضوع ليس مرتبط ١٠٠% بشغلهم وبه زوايا عديدة أبعد من ذلك تمامًا.. ضميري مستريح لأن أيضًا عندي الكثير من العراقيل ونزع المقومات – وليس القدرات – لوضع ورقة بحثية مُناسبة بزاوية جديدة من خارج الصندوق لمثل هذة السلوكيات العنيفة البشعة.
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=mhil0o0 ونتمنى من رموز المُجتمع المدني والعناصر المكونة له، هؤلاء الذين يتاجرون بمداخلة في فضائية أو بتصريح في صحيفة أو بالتسويق بموقف لأغراض شخصية.. لأن يكون ضميرهم مستريح أيضًا وهُم في مراكز مسئولية أمام الدولة والمواطنين، ومن قبلهما أمام الله (مؤكد سيسألهم)، وقد كان لهم رغبة متوحشة وشرسة بتحمٌل أمانات ومساحات مسئولية تجاه الناس; فماذا فعلم..؟! .. وهُم عندهم كافة المقومات والتسهيلات للعمل، وحتى أن افتقدوا للقدرات على تحمٌل أمانات ضخمة، فعندهم حرية الإختيار والمقومات على دعم هذا النوع من الخير.. ولكنهم بكل أسف عليهم وعلى وطننا الغالي “مصر” يكتفون بالمتاجرة والتبرير.. ولهم أسباب معروفة.
ولا حول ولا قوة إلا بالله.. لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.