علي لفته سعيد
شكرا لأنك تصنع الجمال في صلاتك
شكرا لانك تعلن ابتهاجك بين الصفوف
شكرا للمدينة التي أيسرت واينعت وتقبلت ووثقت وصدقت
فكنت بين قداستها وطيبتها وناسها أخ في الدين ونظير في الخلق
شكرا لانك والمدينة تلجمان أفواه الحاقدين
بجمر المحبة
حيث نتدفأ مرة ويحترقون مرات
…..
خلال صلاة الجمعة امام الصحن الحسيني في العراق