https://tvmovievaults.com/p0tv4rx059 كتبت / تغريد نظيف
http://www.manambato.com/cvohlpzذكر الفنان حسين فهمي أثناء حديثه عن مشواره الفني، أنه رفض إخراج فيلم للفنانة الراحلة فاتن حمامة، وقد اعتذر للمنتج رمسيس نجيب، لأنه كان في بداية حياته الفنية.
https://crockatinneyguesthouse.com/1d5irlm كما ذكر حسين فهمي، في حديثه في ندوته بمهرجان الغردقة لسينما الشباب في دورته الأولى: «اتفرجت على السينما المصرية وأنا صغير وانبهرت بعالم الفن وعالم السينما، وكان أملي وحلمي أكون في عالم الخيال ده».
Purchase Ambien From Canadaوقال حسين فهمي: «قررت إني عايز أكون مخرج، لأن المخرج هو السبب في الانبهار اللي بيكون في الفيلم، وأهلي وقتها رفضوا لأنهم كلهم في البرلمان والقضاء وقدمت في كلية حقوق وسحبت ورقي منها، وقدمت في معهد فنون».
وقال فهمي: «أمي تعبت وأبويا تجنبني، وعائلتي حاربتني، بسبب حبي للسينما، ولكني أصريت على دخولي هذا العالم، أبويا كان صديق يوسف وهبي، وسليمان نجيب، وكنت أتعجب سبب رفضه الفن رغم أن أصدقاؤه من كبار الفنانين».
http://www.chateagay.com/hw86o9v13vzوأكمل حسين فهمي: «قعدت 10 سنين أدرس كل حاجة، والفنان لازم يدرس ويقرأ كل حاجة ولغاية دلوقتي بروح مكتبات وبشوف كتب وبحضر حفلات موسيقية، والسينما عالم كبير جدًا ولازم تعرف كل حاجة فيه، ولازم كل شاب يدرس فلسفة ويعرف إيه هي فلسفة الحياة والوجود».
Zolpidem Buy Onlineوقد وجه حسين قهمي، نصيحة لصناع السينما، قائلًا: «أطلب من شباب صناع السينما الانفتاح والقراءة والثقافة في جميع المجالات، من الفن التشكيلي والأوبرا والرسم والإخراج والمونتاج والتمثيل والملابس والإضاءة والصورة، كثير من الفنانين ليس لديهم معرفة أو ثقافة حاليًا وهو ما يؤثر على الفنان، يجب أن يدرس فلسفة وعلم نفس، عالم السينما كبير وغير محدد ضروري القراءة في كل المناحي».
وذكر «أي مخرج شاب يتعامل مع نجم يجب أن يكون اختياره وفق أسباب، الكاستينج بالنسبة للمخرج 50% من الفيلم، التعامل مع نجم يفرضه المنتج يكون نتيجته إما أن المخرج يعتذر عن الفيلم، المخرج هو مايسترو العمل، رأيه هو الاساس لأنه مسؤول عن الفيلم كله».
https://golddirectcare.com/2024/11/02/5f9don1a8Buy Brand Ambien Online كما اختتم الفنان حسين فهمي حديثه: «المنتج رمسيس نجيب أول ما رجعت من أمريكا قالي اخرج فيلم لفاتن حمامة، واعتذرت لأني مش هعمل فيلم النجمة تقولي فيه أحط الكاميرا فين، وفاتن حمامة استغربت جدًا وقتها».