https://www.aascend.org/?p=bti3ftw6m أعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن هجوم انتحاري أحبطته الشرطة الجزائرية أول أمس أسفر عن جرح شرطيين.
Zolpidem Canada Online وقال التنظيم في بيان “تمكن الأخ الاستشهادي أبو الحسن علي من الوصول الى المخفر13 للشرطة الجزائرية المرتدة في منطقة باب القنطرة بقسنطينة وتفجير حقيبته المفخخة عنده”.
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/zd6gtvffl وأورد البيان أن العملية أسفرت عن “هلاك وإصابة عدد من المرتدين”.
http://www.chateagay.com/nnucz68pork وكانت الشرطة الجزائرية أعلنت مساء الأحد أن شرطيا أحبط هجوما انتحاريا أمام مركز للشرطة في مدينة قسنطينة بشرق الجزائر، بإطلاقه النار على حزام ناسف كان يرتديه انتحاري.
وأكد وزير العدل الطيب لوح في تصريح لوسائل إعلامية جزائرية أن “عملية التعرف على هوية منفذ محاولة الهجوم الانتحاري على مركز للشرطة بقسنطينة جارية”
https://therunningsoul.com/2024/11/5w77vv07tnt وقالت المديرية العامة للأمن الوطني في بيان إن “شرطيا كان خارج مقر للشرطة يقع في أسفل مبنى تسكنه عشرات العائلات قام بعد عدد من التحذيرات بالرد بقوة وبشكل بطولي، مستهدفا بدقة حزاما ناسفا يرتديه الإرهابي”.
ولم تذكر السلطات ما إذا كان المهاجم قد قتل أو أصيب جراء انفجار حزامه.
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/f7w1um7 وأوضحت المديرية العامة للأمن الوطني أن المدعي العام فتح تحقيقا مباشرة بعد هذا “الهجوم الإرهابي”.
وكان ثلاثة مسلحين قد قتلوا في أكتوبر/تشرين الأول شرطيا بالرصاص في مطعم في شمال قسنطينة في هجوم نادر في الحضر، ورجحت مصادر آنذاك أن عضوا محليا في تنظيم الدولة الإسلامية نفذه.
وأصبحت الهجمات والتفجيرات أقل حدوثا في الجزائر منذ انتهاء الحرب التي شهدتها البلاد في التسعينيات ضد إسلاميين مسلحين والتي قُتل خلالها أكثر من 200 ألف شخص.
لكن تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي وفصائل صغيرة من المتشددين المتحالفين مع تنظيم الدولة الإسلامية مازالوا نشطين ومعظمهم في الجبال النائية والجنوب الصحراوي.