وتقع دار “فيرجين دو أسونسيون” في بلدية سان خوسيه بينولا، على بعد نحو 25 كيلومترا إلى الجنوب الغربي من العاصمة غواتيمالا سيتي، وتضم أطفالا تصل أعمارهم إلى 18 عاما.

ونقلت رويترز عن أوسكار فرانكو، المتحدث باسم هيئة الإطفاء التطوعية “إن 19 شخصا لقوا حتفهم وأصيب ما لايقل عن 25 آخرين”.

وذكرت وسائل إعلام محلية أن نحو 60 قاصرا هربوا ،الثلاثاء، من الدار التي تستضيف أطفالا من ضحايا الانتهاكات والتهريب أو الذين تخلى عنهم أهلهم.

وقالت وسائل الإعلام أيضا أن 540 طفلا يقيمون في الدار برغم أن طاقتها الاستيعابية 400 فقط.