https://www.dirndl-rocker.at/?hev=tzm73jr28 كتب / محمد أبو عمر
اليوم يحل ذكرى رحيل الكاتب والشاعر النمساوى فرانس جريلبارتسر، إذ رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 21 يناير 1872، بعد أن أثرى المكتبة العالمية بالعديد من الأعمال الأدبية.
https://www.theologyisforeveryone.com/304ygs5ugr فرانس جريلبارتسر الذي ولد في 15 يناير 1791 بمدينة فيينا، أنهى دراسة التمهيدية في الفلسفة بجامعة فيينا خلال الفترة من 1804 حتى 1807، ثم اتجه بعدها لدراسة الحقوق، والتي أنهاها في عام 1811.
Ambien Buying تميز فرانس جريلبارتس في كتابة المؤلفات المسرحية والأعمال الكلاسيكية القصصة في الأدب الألماني، حيث نشر قصيدته العازف الفقير Der arme Spielmann في عام 1848 والتي يصور فيها شقاء الفنان وتحطيم الأحلام الوردية بسبب العالم، ويغلب على كافة أعمال فرانس المسرحية طابع المأساوية باستثناء مسرحية ويل للكاذب، وتدور مسرحياته حول موضوعات متنوعة ومنها مسرحيات “الجدة الأولى وسابفو وبحارة السفينة أرجو وميديا” التي تتحدث عن مأساة الذات.
وقدم مسرحيات تدور حول الوطن ومنها ” الملك أوتو كار وسعادته ونهايته وخادم مخلص لسيدة”، كما ناقش في مسرحياته أحداث تتأرجح بين الواقع والخيال، فى مسرحيته “أمواج البحر والحب والحياة حياة”، بالإضافة إلى مسرحيات أخرى ومنها “ليبوسا وصراع الأخوة في هابسبورج واليهودية من طليطلة وإستر” والتي تدور قصتها وموضوعها حول مأساة الإنسانية.
كما قدم الكاتب والشاعر جريلبارتس الكثير من الأعمال الدرامية ومنها “الجدة الأولى “1817” – سابفو “1818” – ميلوسينا “1823” – الملك أوتوكار سعادته ونهايته “1825” عن أوتوكار الثاني ملك بوهيميا – خادم مخلص لسيدة “1830” – أمواج البحر والحب “1831” – الحياة حلم “1834” – ويل للكاذب “1838” – صراع الأخوة في هابسبورج “1848” – ليبوسا “1848” – إيستر “1848” – اليهودية من طليطلة “1855”، ومن أعماله القصصية: دير سيندومير “1817” – العازف الفقير “1848”.