https://www.winkgo.com/sat7cpq
Buy Ambien Online Overnight Shipping حالة من الارتباك يعيشها أبناء الجالية المصرية في قطر، بعد إعلان الأولى قطع العلاقات الدبلوماسية، وغلق أجوائها وموانئها البحرية أمام كافة وسائل النقل القطرية.
عدد من المصريين في قطر، حاولوا خلال الساعات التي تبعت البيان، البحث عن فرصة للسفر إلى مصر، خوفًا من توتر الأمر إلى أكثر من ذلك، إلا أن أغلب الرحلات توقفت، هذا ما قالته سمر محمود، مصرية تعيش بقطر، التي حاولت الاتصال بشركة الطيران التابعة لها، للتأكد على حجز السفر اليوم، إلا أنها تفاجئت بأن الرحلة قد تم تأجيلها لأجل غير مسمى.
https://www.theologyisforeveryone.com/opbjdn0xf1 وتابعت قائلة: “كنت مسافرة النهاردة مصر وطيارتي الساعة 1، الأول قالوا اتأجلت للساعة 4، وبعدين روحت تاني قالوا مطلعتش من مصر أصلًا ومش هتطلع والتذاكر كدة مؤجلة لحد مانشوف الأوضاع ها توصل لإيه؟”.
https://golddirectcare.com/2024/11/02/fb47ymk1rh5 أما عبدالرحمن الشرقاوي، أحد المصريين المقيمين بقطر، أكد أن المشهد داخل المجتمع القطري أشبه بما حدث في مصر أثناء اندلاع 25 يناير، حيث أن الجميع يتسابق على محلات الأغذية لجلب أكبر قدر من الأطعمة والمشروبات، خوفًا من تصاعد الأزمة ضد المواطنين المصريين بقطر من قبل الحكومة القطرية: “المشكلة إحنا مش عارفين قطر هتعمل معانا إيه؟.. إحنا مقدمناش حل غير السفر ترانزيت ولازم نستغل إن الكويت أو سلطنة عمان لسة مقطعوش العلاقات ونسافر عن طريقهم”.
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/lpqald4c رغم عدم اتخاذ الحكومة القطرية خطوات تصعيدية ضد مواطني الدول التي أعلنت قطع العلاقات معها، إلا أن عددا كبيرا من العمالة المصرية بقطر تعيش حالة من الترقب والقلق، إذ إنهم يتخوفون من حدوث أعمال عنف ضدهم من قبل بعض المواطنين القطريين، وهذا ما أكده يوسف سعيد.
https://crockatinneyguesthouse.com/1ir1ebtj9 ويتابع: “ربنا يستر الواحد حاسس إن الموضوع كبير وأكبر مننا أصلنا عمالة مالهاش في السياسة دي وناس بتجري ورا أكل عيشها، باين علينا هنروح في الرجلين”.
سلمى عاشور ربة أسرة مصرية مقيمة في قطر، رغم أنها تعيش بالدوحة منذ أكثر من 12 عامًا ولم تفكر في النزول بسبب تمسك أبناءها على إتمام دراستهم هناك، إلا أنها تفكر جديًا في العودة إلى مصر بشكل نهائي بعد قطع العلاقات الدبلوماسية قائلة: “الواحد مش ضامن بكره فيه إيه.. نرجع بلدنا بكرامتنا”.