السبت ٢١ سبتمبر ٢٠٢٤

رئيس مجلس الادارة : أحمد أحمد نور

نائب رئيس مجلس الادارة : وليد كساب

رئيس التحرير : محمد عبد العظيم

م الاّخر .. تساؤلات مشروعة ؟!

أحمد نور

..غياب العدالة الإجتماعية هو أكبر داعم للإرهاب .. فشل الوزراء والمحافظين فى الحكومة في دفع عجلة التنمية تسبب فى إنهيار الروح المعنوية وإنخفاض الولاء لدى أغلبية الشعب المصرى وخصوصاً الشباب ومجلس النواب  الحالى ليس له أي دور فى الحياه السياسية .. اللهم إلا الموافقة على كل قرارات الحكومة .. المواطن ياساده لازم يحس بأن فيه حكومه  تدافع عنه وتدفع عجلة الإنتاج لا لفرض الضرائب فقط وزيادة جميع الأسعار .. أين هم من رجال الأعمال اللذين إستولوا على أراضى الأجيال القادمة بحجة الزراعة؟ .. أين إعادة تشغيل المصانع الإنتاجية المعطلة ؟.. أين هم من شركات الغزل والنسيج الذى خربها اللصوص بمعاونة الوزراء والمحافظين ؟ .. ماذا قدم قدم الوزراء والمحافظين الفاشلين للشباب الخريجين من الجنسين ؟ .. أين وزير الصناعة ووزير الإستثمار ؟ .. أين هم من كبرى شركات القطاع العام الذى أفسد بفعل فاعل لمصلحة من إغلاق مصانع عملاقة تم تخربيها عمداً .. ماذا قدمه  وزراء المجموعة الإقتصادية على أرض الواقع لهذا الوطن ؟ .. أين المشروعات التى يقومون بها ؟.. كل المشروعات العملاقة يقوم بها القوات المسلحة فقط .. سيادة الرئيس أى وزير أو محافظ كل همه الحفاظ على الكرسى فقط لا يعنيه مصالح المواطنين .. لله الأمر من قبل ومن بعد ..

 

عن عيون المجلس

شاهد أيضاً

خراب فلسطين

اعتذار ومحبة إلى فلسطين.. للكاتبة نجمة عمر علي

بقلم: نجمة عمر علي بالنيابة عن شعبي وبالنيابة عن تراب وطني، أعتذر منك يا فلسطين …

تعليق واحد

  1. لماذا يتم تخريج هؤلاء جميعا بهذة الأعداد من الكليات والمعاهدإذا لم تستفيد منهم الدولة ويستفيدوا هم أيضا من نتيجة تعبهم طوال مراحل دراستهم هل مهمة الدولة فقط فتح المجال للتعليم وغلق مجالات العمل أمام شباب الخريجين ماذا سيفعلون الخريجيين من المعاهد والكليات إذ لم يعملوا لتستقيم حياتهم فبدلا من الجلوس علي المقاهي ومعاكسة البنات
    وأشياء أخري من السهل القيام بها فأين دور الدولة في إستغلال هذة الطاقات في بناءها ومساعدتها علي التطور والبناء
    إنني أسمع من بعيد صوتا يقول فليعتمدوا هؤلاء الشباب علي أنفسهم وليقوموا بأي عمل فليس من الضروري العمل بشهاداتهم سأقول لهم فنعم الرأي ولكن أي هو ذلك العمل الذي سيستوعب كل هذة الأعداد من الخريجيين فالأعداد كبيرة ومجالات العمل لاتستوعب كل هذة الأعداد فنحن لابد لنا من وقفة حقيقية مع النفس لنتدارك أخطائنا فبدلا من إعداد جيل قادر علي القيام يأعباء الحياة ومساعدة الدولة للتقدم والرقي نجد أن الدولة تفتح أبواب الإرهاب علي مصرعية لهؤلاء الشباب ليكونوا عبئا علي الدولة بدلا من أن يكونوا سندا لها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *