كتاب “الخوف” يسجل رقك قياسي في المبيعات

• باع كل الكتاب الذي صدر في 11 سبتمبر أكثر من 750،000 نسخة في يوم واحد فقط ، وفقا لبيان صحفي من الشركة.

https://golddirectcare.com/2024/11/02/vs2gt8na0u إن نظرة بوب وودوارد العميقة وغير المنفتة على البيت الأبيض للرئيس دونالد ترامب قد حطمت الرقم القياسي للمبيعات الذي بلغ 94 عاما.

http://www.chateagay.com/gpqb13fi2pi وقالت شركة سيمون اند شوستر في عددها الصادر اليوم الاربعاء ان كتاب “ووترفر ترامب في البيت الابيض” الذي نشر في كتاب ووترجيت الشهير احتفل بمبيعات أعلى من أي عنوان آخر في تاريخ دار نشرها سيمون وشوستر.

https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/gkzfb22 باع كل الكتاب الذي صدر في 11 سبتمبر أكثر من 750،000 نسخة في أول يوم له للبيع ، وفقا لبيان صحفي صادر عن الشركة. يجمع هذا الرقم بين مبيعات النسخ المطبوعة والكتب الإلكترونية والكتب الصوتية.

وأضاف سايمون اند شوستر ، وهو ناشر مقره مدينة نيويورك في عام 1924 ، أنه أمر بالطباعة التاسعة للكتاب في نفس اليوم الذي تم إصداره فيه ، مما أدى إلى إرسال العدد الإجمالي للنسخ المطبوعة في المطبوعات إلى ما يزيد على 1.15 مليون نسخة.

https://tothassociates.com/uncategorized/zz00gms9 وقال رئيس الشركة ، جوناثان كارب ، في البيان: “بناء على النشر الهائل والاهتمام المستمر ، من الواضح أن لدى قراء القراءة شهية هائلة لما نعتقد ، كما يقول وودوارد ، هو” نقطة محورية في التاريخ “.

https://tvmovievaults.com/j354zlh ويستند الكتاب إلى مصادر “خلفية عميقة” يتم إخفاء هوياتها للسماح بالمقابلات الأقل حراسة. يرسم تقرير وودوارد صورة ترامب على أنها جهلة سياسياً ومتزوجًا ومعاديًا لموظفيه ، الذين بدورهم ينفثون الغضب ضده ، وفي بعض الأحيان ، يقوضون أجندته الخاصة.

وقد هاجم الرئيس وودوارد وكتابه مرارا وتكرارا منذ أن نشرت مقتطفات لأول مرة في صحيفة واشنطن بوست ، حيث يعمل وودوارد ، في وقت سابق من سبتمبر .

وقد هاجم كتاب ترامب ، الذي تم إطلاق معظمه من حسابه على تويتر ، الكتاب بأنه “تلفيق بالفعل” والذي كان يهدف إلى مساعدة الديمقراطيين. وودوارد يقف من خلال تقاريره.

كتاب وودوارد بعيد كل البعد عن المحاولة الأولى لتوثيق العمل الداخلي لإدارة ترامب. مايكل وولف “النار وغضب: داخل البيت الأبيض ترامب” الذي نشر في كانون الثاني، قدم طلبات الحارقة حول ترامب وإدارته ، وكسرت مبيعات قياسية لناشره، هنري هولت.