https://hoteligy.com/blog/uncategorized/56eqdehu ESLAM NOUR
قالت وكالات انباء إنه لا يزال من الممكن أن يحضر رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك مؤتمر المناخ 2022 “كوب 27″، الذي تستضيفه مصر في الفترة من 6 إلى 18 نوفمبر/تشرين الثاني.
Cheap Ambien Canada ومن المعلوم أن سوناك يرغب في حضور المؤتمر، وبإمكانه أن يشارك في القمة التي ستقام في مدينة شرم الشيخ إذا سمح جدول أعماله بذلك.
http://www.chateagay.com/658ozzcr29e وكانت رئاسة الوزراء البريطانية قد أعلنت يوم الخميس أنه من غير المتوقع أن يحضر سوناك “بسبب الالتزامات المحلية الملحة الأخرى بما في ذلك الاستعدادات لموازنة الخريف”.
وأثار هذا التصريح انتقادات، صدر بعضها عن نائب حزب المحافظين الحاكم ألوك شارما، رئيس “كوب 26” التي عقدت في المملكة المتحدة.
http://makememinimal.com/2024/5rkwphgb35g والمملكة المتحدة هي الرئيسة الحالية لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ “كوب 26″، بعد استضافتها للقمة في غلاسكو، العام الماضي.
وتهدف اجتماعات القمة المناخية السنوية للأمم المتحدة إلى مساعدة الحكومات على الاتفاق على خطوات للحد من ارتفاع درجات الحرارة على مستوى العالم.
https://golddirectcare.com/2024/11/02/wxs3vq1b44 وسوف يسلم شارما الرئاسة إلى مصر في قمة شرم الشيخ.
https://tvmovievaults.com/hgx8xdnay4i ويختتم مؤتمر شرم الشيخ أعماله في اليوم التالي لإعلان وزير المالية البريطاني جيرمي هانت خطط الضرائب والإنفاق في المملكة المتحدة في بيان الخريف الذي يترقبه البريطانيون باهتمام بالغ.
https://tvmovievaults.com/etkkqsb5vmz وردا على سؤال، طُرح في برنامج “بريكفاست” لبي بي سي، عما إذا كان بإمكان رئيس الوزراء حضور المؤتمر، قال وزير البيئة البريطاني مارك سبنسر إن سوناك لديه “كما هائلا من رسائل البريد الواردة”، فضلا عن تحديات تشمل الاقتصاد وارتفاع أسعار الطاقة والغذاء العالمية.
وأضاف: “تركيزه في الوقت الراهن ينصب على التعامل مع إعلان موازنة الخريف واستجابة الحكومة لتلك التحديات العالمية”.
https://altethos.com/8i8kfit3mmb وقال سبنسر: “أنا متأكد أنه إذا كان جدول أعماله يسمح، فسوف يذهب. لكن في هذه اللحظة لا أعرف تماما إذا كان ستوفر لديه الوقت لذلك أم لا”.
Zolpidem Where To Buy وأضاف: “لكن لنطمئن سيكون هناك وزراء جادون وشخصيات بارزة لأن المملكة المتحدة حريصة جدا على أن تنهض بدورها في مواجهة التحديات البيئية على مستوى العالم”.
https://www.theologyisforeveryone.com/k6w59f8khq وردا على سؤال إذا كان يرغب في حضور سوناك، قال سبنسر: “إذا كان لديه وقت لفعل ذلك”.
https://www.therealitytv.com/y89scx0 وتعرض سوناك لانتقادات من أحزاب المعارضة ومنظمات حماية البيئة وبعض المحافظين، بعد أن أعلنت رئاسة الوزراء البريطانية أنه ليس متوقعا أن يحضر القمة.
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/j7ursnxc وكانت صحيفة صنداي تايمز البريطانية قد نقلت عن شارما قوله إنه “يشعر بإحباط كبير” بسبب أنباء عدم حضور سوناك، وأضاف أن حضوره يبرز “التزام المملكة المتحدة المتجدد بشأن هذه القضية” فضلا عن “السماح بالمشاركة مع قادة العالم الآخرين”.
وقال جورج أوزبورن، وزير المالية البريطاني السابق وعضو حزب المحافظين، إن سوناك “أساء التصرف” مع الموقف وتساءل عن سبب “الإضرار” بسجل الحزب في مجال البيئة.
وأضافت كارولين لوكاس، النائبة عن حزب الخضر، لبي بي سي: “خطأ فادح ألا يحضر ريشي سوناك، لأن المملكة المتحدة لا تزال تتولى رئاسة المؤتمر”.
https://therunningsoul.com/2024/11/v3npkb5 كما اتهم حزبا العمال والديمقراطيين الأحرار المعارضان رئيس الوزراء بـ “الإخفاق على مستوى القيادة”.
https://fundaciongrupoimperial.org/9ukm10f7h7 وأفادت تقارير بأن رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون الذي حضر قمة غلاسكو يمكن أن يذهب إلى مصر لحضور المؤتمر هذا العام.
https://golddirectcare.com/2024/11/02/drgunxjecg ومن المقرر أن يحضر الرئيسان الأمريكي جو بايدن والفرنسي إيمانويل ماكرون، بينما كان من المقرر أن تحضر رئيسة الوزراء البريطانية السابقة ليز تراس، حال استمرارها في منصبها.
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/2tz433zn ولن يحضر الملك تشارلز الثالث، الداعم لقضايا المناخ والبيئة لعشرات السنوات، القمة بعد أن طلب قصر باكنغهام نصيحة تراس أثناء رئاستها للحكومة. واتُفق على عدم ذهابه شخصيا، ولم تتغير النصيحة بعد تولي سوناك.
وعلى الرغم من ذلك، سوف يستضيف الملك حفل استقبال في قصر باكنغهام في 4 نوفمبر/تشرين الثاني، عشية المؤتمر، يضم 200 من قادة الأعمال الدوليين وصنّاع القرار والجمعيات الخيرية للاحتفال بنهاية رئاسة المملكة المتحدة لمؤتمر المناخ والتطلع إلى القمة في مصر.
https://www.winkgo.com/if5yz2njy8 وسوف يلقي سوناك “بضع كلمات” خلال الحفل، الذي سيحضره أيضا مبعوث المناخ الأمريكي، جون كيري.
Buy Zolpidem Online Europe ومن المتوقع أن تركز قمة شرم الشيخ على ثلاثة مجالات رئيسية هي الحد من الانبعاثات ومساعدة الدول في الاستعداد لتغير المناخ والتعامل معه وتأمين الدعم الفني للدول النامية لمتابعة أنشطة التعامل مع تغير المناخ.
Zolpidem Uk Buy Online نبّه تقرير استخباراتي أمريكي إلى أن تغير المناخ سيؤدي إلى احتدام التوتر حول العالم.
ويعد هذا التقرير هو الأول من نوعه للاستخبارات الأمريكية في تقدير أثر التغير المناخي على الأمن الوطني حتى عام 2040.
ورجّح التقرير أن ينشأ جدل فيما بين الدول على كيفية التعاطي مع التغير المناخي، والذي ستظهر آثاره في الدول الأكثر فقرًا بصورة أقوى من غيرها، نظرًا لتراجع قدرات تلك الدول على التكيف.
وحذر التقرير من مخاطر لجوء دول بعينها وبصورة منفردة إلى استخدام تقنيات متقدمة في مجال الهندسة الجيولوجية.
ويقع التقرير في 27 صفحة ويحوي نظرة 18 وكالة استخباراتية أمريكية مجتمعة. ويرسم صورة لعالم فشل في التعاون وانتهى إلى تنازع خطير وحالة من الاضطراب
واستبق التقرير في صدوره حضور الرئيس جو بايدن قمة التغير المناخي السادسة والعشرين المقررة في اسكتلندا، والتي تطمح إلى الوصول إلى اتفاق دولي.
وتنعقد قمة COP26 في غلاسكو في الفترة الواقعة بين 31 أكتوبر/تشرين الأول و12 نوفمبر/تشرين الثاني.
وحذر التقرير من مغبة سعي دول بعينها إلى الدفاع عن مصالحها الاقتصادية وتطوير تقنيات جديدة لتسخيرها في هذا الصدد.
وحذر كذلك من إعراض بعض الدول عن التعاون في وجه التغير المناخي، في ظل اعتماد أكثر من 20 دولة على الوقود الأحفوري الذي يمثل مصدرا لأكثر من 50 في المئة من عوائد صادراتها.
يقول التقرير إن “التراجع في عوائد الوقود الأحفوري من شأنه تأجيج التوتر في الشرق الأوسط المرشح للتأثر بشكل كبير بالتغير المناخي”.
كما يحذر التقرير من أن أثار التغير المناخي ستكون ملموسة حول العالم.
الدول الأكثر فقرا
حدد مجتمع الاستخبارات الأمريكي، في تقريره، إحدى عشرة دولة ومنطقتين إقليميتين حيث تأمين الطاقة، والغذاء، والصحة معرّض للخطر جراء التغير المناخي.
ويعزي التقرير تأثُّر هذه الدول أكثر من غيرها إلى أنها أكثر فقرًا وأقلّ قدرة على التكيف، مما يتركها فريسة لعدم الاستقرار والنزاع الداخلي. ومن شأن الموجات الحارة، والجفاف أن تؤثر على توفير خدمات كالكهرباء.
وتقع خمس من الدول الإحدى عشرة في جنوب وشرق آسيا – أفغانستان، وبورما، والهند، وباكستان، وكوريا الشمالية. وثمة أربع دول في أمريكا الوسطى والكاريبي – غواتيمالا، هايتي، والهندوراس، ونيكاراغوا.
ويتبقى بذلك العراق وكولومبيا. كما تعتبر أفريقيا الوسطى ودويلات في المحيط الهادي عرضة للخطر.
ويرجح التقرير أن يدفع التغير المناخي بشرًا كثيرين إلى النزوح، محذرًا من موجات لجوء قد تضع ضغوطا على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة وتتسبب في مأساة إنسانية.
نُذر
من المرجح أن يكون القطب الشمالي إحدى المناطق المتضررة جراء التغير المناخي؛ ذلك أن ذوبان الجليد سيجعل تلك المنطقة مطروقة أكثر من ذي قبل.
وسيمهد ذلك بدوره الطريق أمام سفن شحن جديدة للدخول، واستكشاف الثروات السمكية، لكنه سيفتح المجال كذلك أمام سوء الحسابات مع دخول سفن حربية.
وسيكون الوصول إلى المياه مصدرًا للمشكلات؛ وتكفي الإشارة إلى أن 60 في المئة من موارد المياه السطحية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هي عابرة للحدود.
وتتنازع باكستان والهند على المياه منذ زمن طويل. وقد تنشأ مشكلات تتعلق بحوض نهر ميكونغ بين الصين وكمبوديا وفيتنام .
تقنيات متطورة
وثمة باعث آخر على القلق يتمثل في إقدام دول بعينها على تسخير تقنيات الهندسة الجيولوجية في مواجهة التغير المناخي.
ومن ذلك على سبيل المثال إرسال جزيئات عاكسة إلى طبقات الجو العليا في محاكاة لعملية تبريد الأجواء الناجمة عن ثوران البراكين، أو استخدام جزيئات الأيروسول العالقة في الهواء لتبريد بقاع معينة.
لكن استخدام دولة ما لتلك التقنيات كفيل بإزاحة المشكلة عن أجوائها إلى أجواء منطقة أخرى وبالتالي استعداء دول تلك المنطقة التي ستتأثر سلبًا.
وينظر باحثون في دول عديدة بينها أستراليا، والصين، والهند، وروسيا، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة، فضلا عن الاتحاد الأوروبي في أمر تلك التقنيات، ولكن في ظل عدم وجود غير القليل من القواعد والقوانين المنظمة.
حافز على التعاون
ويستدرك التقرير بالقول إن هناك طرقًا قد تحول دون الوصول إلى هذا المصير القاتم. ومن تلك الطرق، تسخير تقنيات متطورة بينها الاستخدام المقبول للهندسة الجيولوجية. ومنها أيضا وقوع كارثة مناخية تدفع العالم دفعًا إلى التعاون!
ويعدّ التقرير دليلا على أن المناخ أصبح يمثل جزءا محوريا من التفكير الأمني، وعلى أن مشكلة المناخ ستؤجج مشكلات قائمة، وتخلق مشكلات جديدة.
ويفتح هذا التقرير الاستخباراتي الأمريكي العيون على مشكلات كبرى تكتنف طريق المستقبل. لكن يبقى سؤال هو: ماذا سيفعل صانعو السياسات بعد هذا التحذير؟