Zolpidem Buy Online India عقب الكاتب الكبير أشرف الخمايسي على اعتماد طلب مروة بدير لدراسة دكتوراة في أعماله الأدبية بدار علوم القاهرة
https://therunningsoul.com/2024/11/qrglbvzpp ونشر الخمايسي عبر حسابه الشخصي بفيسبوك: ” لا يزال في مصر من ينتصر للقيمة بعيدا عن جميع ما يحيط بها من شطط حقيقي أو مدعى، ولا تلزمه تربيطات أو شلل من أجل الالتفات إليها والانتصار لها”.
https://www.therealitytv.com/4bulsxb175 ونقل رسالة الدكتور عادل عوض، رئيس قسم البلاغة والنقد الأدبي بكلية دار العلوم له: قيمة إبداعك دفعت بنا إلى قبول العمل في هذه الدراسة؛ قلت لحضرته: والإبداع يحتاج إلى محترمين أفاضل، ينوهون عنه، ويقدمونه للدراسة والتقييم، وحضرتك منهم.
وعنها مروة بدير المتقدمة بطلب الدكتوراه فقالت: قرأت جميع أعماله، لم تترك له شيئا صدر باسمه إلا وقرأته، وقرأت أيضا ما صدر لغيره بخصوصه، وأشارت إلى كتاب “هدير السرد” الذي كان الأستاذ مصطفى عبدالله، الصحافي الأدبي الكبير، ورئيس تحرير “أخبار الأدب” الأسبق، أصدره متناولا سيرته بحوار مطول، كان ذلك في 2014م مع مجلة دبي الثقافية، والحق أن “هدير السرد” حقق لي اشياء جميلة كبيرة، كثيرون في الوطن العربي عرفوني من خلال هذا الكتاب.
Ambien Cr Online India ووجه الخمايسي رسالة لشباب الأدباء فقال:”لا داعي لأن تكون زرعة قمح، تؤتي أكلك سريعا، ثم تُحصَد وتُزرَى، غلتك إلى ناحية، وتبنك إلى ناحية، بل كن شجرة عظيمة، تنمو بغاية البطء، تمر الأجيال فتظن أنها لا تنمو، ثم تأتي أجيال ترفع رؤوسها إلى أعلى فلا تكاد ترى قمتها، تسكنها مخلوقات الله، تؤتي ثمارها بخطة الله، لا بخطة فلاح يزرع قمحا”.