كتبت / ميرفت مصطفى
قام علماء آثار، بإكتشاف فسيفساء مرسوم عليها هيكل عظمى يعود لعصر الرومان في تركيا، كما تشتهر مقاطعة هاتاى التي تم الاكتشاف فيها بكونها تضم فسيفسات ترجع إلى العصور القديمة، وُصِفت على أنها “عمل فنى مرح”، وقد تم اكتشاف الفسيفساء بجانب منطقة تناول الطعام فى منزل معاصر فى مدينة أنتيوشيا، وهى ثالث أكبر مساحة فى العالم أثناء الفترة الرومانية.
و”الهيكل العظمى المرح يحمل مشروبًا مع نقش يونانى يقول “كن مبتهجًا، واستمتع بالحياة”، وهذا يدل على روح الدعابة .
ويذكر علماء الآثار إنها تقدم صورة لطرق المتعة فى القرن الثالث قبل الميلاد.
وكان العمل “المرح” فى الأصل يقع داخل منطقة تناول الطعام فى أحد المساكن، وقالت الدكتورة ديميت كارا، عالمة آثار من متحف هاتاى للآثار، “كانت هناك مدارس لتعليم فنون الفسيفساء خلال الفترة الرومانية،
وتقدم العديد من الفسيفساء الرومانية مشاهد من الحياة اليومية بينما يعرض البعض الآخر أنماطًا هندسية معقدة، ولهذا السبب يبرز الهيكل العظمى “المرح”، لأنه لا ينتمى إلى أى من المجموعتين.
كما ذكرت الدكتورة كارا إن الاستحمام وتناول الطعام كانا فى غاية الأهمية بين صفوف النخبة خلال الفترة الرومانية.
الرومان في تركيا، كما تشتهر مقاطعة هاتاى التي تم الاكتشاف فيها بكونها تضم فسيفسات ترجع إلى العصور القديمة، وُصِفت على أنها “عمل فنى مرح”، وقد تم اكتشاف الفسيفساء بجانب منطقة تناول الطعام فى منزل معاصر فى مدينة أنتيوشيا، وهى ثالث أكبر مساحة فى العالم أثناء الفترة الرومانية.
و”الهيكل العظمى المرح يحمل مشروبًا مع نقش يونانى يقول “كن مبتهجًا، واستمتع بالحياة”، وهذا يدل على روح الدعابة .
ويذكر علماء الآثار إنها تقدم صورة لطرق المتعة فى القرن الثالث قبل الميلاد.
وكان العمل “المرح” فى الأصل يقع داخل منطقة تناول الطعام فى أحد المساكن، وقالت الدكتورة ديميت كارا، عالمة آثار من متحف هاتاى للآثار، “كانت هناك مدارس لتعليم فنون الفسيفساء خلال الفترة الرومانية،
وتقدم العديد من الفسيفساء الرومانية مشاهد من الحياة اليومية بينما يعرض البعض الآخر أنماطًا هندسية معقدة، ولهذا السبب يبرز الهيكل العظمى “المرح”، لأنه لا ينتمى إلى أى من المجموعتين.
كما ذكرت الدكتورة كارا إن الاستحمام وتناول الطعام كانا فى غاية الأهمية بين صفوف النخبة خلال الفترة الرومانية.