Buy Ambien From India https://tothassociates.com/uncategorized/e3slqirkcow عن التعليم وتدويله شهدت قاعة مؤتمرات الأزهر الشريف أمس فعاليات اليوم الأول من المؤتمر الدولي الثامن لكلية التربية تحت عنوان تدويل التعليم بين المتغيرات والثوابت، التعليم الأزهري أنموذجا.
Ambien Pills Online في ضوء ذلك كان لنا حوار خاص بجريدة عيون المجلس مع منظم ومنسق المؤتمر الدكتور ياسر علي.
Buy Cheap Generic Ambien س: تدويل التعليم.. من مخرجات العملية التعليمية في مصر.. الطالب والتلميذ وعلى قمتهم أوائل الثانوية العامة والفنية وأوائل الجامعات وحملة الماجستير والدكتوراه الذين يختفون بعيد الاحتفاء بهم.. الأمر الذي يجعلنا نطرح تساؤل هل هو عيب مدخلات!؟
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=zpdo5da1ye9 ج: مؤكد هناك العديد من المشكلات الواجب تشخيصها من خلال البحوث والمؤتمرات يمكننا تلخيص المشكلات من أجل تقديم العلاج اللازم لها، فالمشكلات التعليمية كثيرة جدا بينها عدم تأهيل الطالب بشكل جيد أو عدم تأهيل المعلم نفسه..
يتناول المؤتمر تدويل التعليم بين المتغيرات والثوابت.. وبالنظر أين مزايا وعيوب العملية التعليمية من أجل التطوير والتحسين.
س: أزمة الطلاب في عدم وضوح البوصلة.. حين يرى الأوائل لا يصلون فيقول أين أنا من هؤلاء فكيف نحل هذه الأزمة؟
https://crockatinneyguesthouse.com/u56diz6 ج: من مشاكلنا رغبة الجميل في العمل الحكومي غافلين أن سوق العمل بالخارج كبير ويسع الكثير من الخريجين والخريجات ولكن الكل ينظر نظرة محدودة، وهي الوظيفة الحكومية للعمل بمكان بعينه في حين أنه يمكنني العمل به خارج الوظائف الحكومية بالشركات والمصانع والمؤسسات ما يمكنني من جني ثلاث أضعاف ما أجنيه بالعمل الحكومي.
https://www.therealitytv.com/cm5glhy063 الأمر يرجع للخبرات والتأهيل له، فعند رفضي بالعمل الخاص هذا يعني أني غير مؤهل جيدًا، فمشاكل الخريجين قد تكون سوء تصرف من قبل الخريج نفسه، الذي لم تعنه بالأساس العملية التعليمية، ولا يحضر ما يشكل صعوبة لدينا عدد لا بأس به من الطلاب لا يريدون الحضور بحجج واهية منها العمل وأنه يأول أسرة بالخارج، التعليم لم يعد شهادة يجب الحصول عليها التعليم يوجب على الطالب اتقان مجموعة من المهارات وإدراك عدد من المعارف بأساليب واستراتيجيات تعليمية جديدة لمواكبة العملية التعليمية والتغلب على الصعوبات ونقاط الضعف.
س: ملف الجودة في التعليم المصري.. حتى لا أعمم فلن أقول أن جودة التعليم في مصر هي حسب “كلام على ورق” ولكن نراه كثيرا في التعليم المصري
كما قلت فالطالب لم يعد يود الاستماع أو الحضور لأستاذه، وبخصوص العنصر الثاني ألا وهو مرسل العملية التعليمية لديهم ثقافة التغيير، بدليل أنا دعونا مرسلي الرسائل التعليمية لهذا المؤتمر وهذا يوضح أننا كطرف مرسل بدأنا الأمر قبل زمن.
ولكن لكل قاعدة شواذ فمؤكد هناك المقصرين، ولكني أزعم أنهم قلة وأن 95% ممن في المجال يريدون النهوض بالتعليم ولكن قد تعيقهم الامكانيات وتسرب الطلاب لا يساعدهم على الإبداع، وذلك بأن يكون عدد الغائبين يصل لـ70 أو 80% من البنات ولكن 5%من البنين، فالطالب والخريج لم يبذل الجهد الكافي للنهوض بنفسه وتطوير مستواه، وتعلم خبرات أكثر مما تقدمه له الجامعة، كلنا كونا خبرات خلاف خبرات الجامعة، لا يجود أحد بأي مكان يعين بالشهادة فقط، هناك معينون في أماكن لم يتخصصوا بها قبلا ويتفوقو على المؤهلين أكادميًا..
س: أشيد دائما بالتعليم الأزهري.. فمع سياسة الفصل بين الذكور والأناث لم نشهد حوادث مؤسفة كحادثة نيرة أشرف والتي تكررت حتى تقررت!
ج: الأزهر صاحب رسالة سامية بالقيم والمبادئ في التربية والتعليم، فندرس القيم والمبادئ قبل العملية التعليمية، نتعرف على خصائص وقدرات المتعلم في كل فصل من فصول الأزهر، حفاظًا على الأولاد والمجتمع!
س: هل تلمح في كلامك أن في سياسة الأزهر في الفصل حل لتلك الأزمة!؟
ج: لا، ليس الفصل ولكن الالتزام بالقيم، في الأزهر قيم وضوابط ولوائح تشكلت من خلال التجارب والخبرات السابقة خلصنا إلى أن هذا هو الحل الأمثل أن نفصل بين هذا وهذه، فنحن بحاجة لثقافة أكبر من الشباب أن هذه زميلة تدرس معه.
لذلك نقدم تأهيلا تربويا للبنين والبنات والشباب محترم لأنا قد وضعنا مسبقا حدا وقيما ومبادئ للتعامل داخل مراكز التأهيل التربوي والدراسات العليا، فلا يقدر أحد أن يتجاوزها، هناك متابعة وتقييم قبل وأثناء وبعد العمليات التعليمية..
س: ذكرت القيم والأخلاق.. فكيف في التدويل والعولمة يمكن أن نحفظها من التلوث بما ليس فينا من قيم؟
ج: لهذا أقمنا المؤتمر من أجل البحوث والتوصيات التي سنخلص لها من المؤتمر، سنعرف جاحة المجتمع ونعمل خلالها..